الموسوعة الحديثية


- إذا سافَرْتُم وليس عليكم أميرٌ، فلْيَؤُمَّكم أقرَؤُكم لكتابِ اللهِ تعالى.

الصحيح البديل:


- لمَّا كانَ وقعةُ الفتحِ بادرَ كلُّ قومٍ بإسلامِهِم ، فذَهَبَ أبي بإسلامِ أَهْلِ حوائنا ، فَلمَّا قدِمَ استقبَلناهُ فقالَ : جئتُكُم واللَّهِ مِن عندِ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ حقًّا فقالَ : صلُّوا صَلاةَ كذا في حينِ كذا ، وصلاةَ كذا في حينِ كذا ، فإذا حضَرتِ الصَّلاةُ فليؤذِّن لَكُم أحدُكُم ، وليؤُمَّكُم أَكْثرُكُم قرآنًا

- يَؤُمُّ القَوْمَ أَقْرَؤُهُمْ لِكِتَابِ اللهِ، وَأَقْدَمُهُمْ قِرَاءَةً، فإنْ كَانَتْ قِرَاءَتُهُمْ سَوَاءً، فَلْيَؤُمَّهُمْ أَقْدَمُهُمْ هِجْرَةً، فإنْ كَانُوا في الهِجْرَةِ سَوَاءً، فَلْيَؤُمَّهُمْ أَكْبَرُهُمْ سِنًّا، وَلَا تَؤُمَّنَّ الرَّجُلَ في أَهْلِهِ، وَلَا في سُلْطَانِهِ، وَلَا تَجْلِسْ علَى تَكْرِمَتِهِ في بَيْتِهِ إلَّا أَنْ يَأْذَنَ لَكَ، أَوْ بإذْنِهِ.