الموسوعة الحديثية


- إنَّ الإسلامَ بَدأَ غريبًا ، وسيعودُ غريبًا فطوبى للغُرَباءِ، ألا إنَّهُ لا غُربةَ على مؤمِنٍ، مَن ماتَ في أرضِ غُربةٍ غَابَتْ عنهُ بواكيهِ, إلَّا بَكَت عليهِ السَّماءُ والأرضُ

الصحيح البديل:


- بَدَأَ الإسْلَامُ غَرِيبًا، وَسَيَعُودُ كما بَدَأَ غَرِيبًا، فَطُوبَى لِلْغُرَبَاءِ.

- إنَّ الإسْلَامَ بَدَأَ غَرِيبًا وَسَيَعُودُ غَرِيبًا كما بَدَأَ، وَهو يَأْرِزُ بيْنَ المَسْجِدَيْنِ، كما تَأْرِزُ الحَيَّةُ في جُحْرِهَا.

- إنَّ الإسلامَ بدَأ غريبًا، وإنَّه سيَعُودُ كما بدَأ، فطُوبى للغُرباءِ، قالوا: ومَن هم يا رسولَ اللهِ؟ قال: الَّذينَ يَصُِحونَ حينَ يَفْسُدُ النَّاسُ.