الموسوعة الحديثية


خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط الشيخين
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 25720
التخريج : أخرجه البخاري (1765)، ومسلم (1311)، وأبو داود (2008)، والترمذي (923)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (4207)، وابن ماجه (3067)، وأحمد (25720) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: حج - الصلاة بالمحصب والنزول بها حج - حجة النبي صلى الله عليه وسلم حج - الخروج من مكة والتحصيب حج - نزول المحصب إذا نفر من منى
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (2/ 181)
1765- حدثنا أبو نعيم: حدثنا سفيان، عن هشام، عن أبيه، عن عائشة رضي الله عنها قالت: ((إنما كان منزل ينزله النبي صلى الله عليه وسلم ليكون أسمح لخروجه،)) يعني بالأبطح.

[صحيح مسلم] (2/ 951 )
((339- (‌1311) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وأبو كريب. قالا: حدثنا عبد الله بن نمير. حدثنا هشام عن أبيه، عن عائشة. قالت نزول الأبطح ليس بسنة. إنما نزله رسول الله صلى الله عليه وسلم، لأنه كان أسمح لخروجه إذا خرج)). (1311)- وحدثناه أبو بكر بن أبي شيبة. حدثنا حفص بن غياث. ح وحدثنيه أبو الربيع الزهراني. حدثنا حماد (يعني ابن زيد). ح وحدثناه أبو كامل. حدثنا يزيد بن زريع. حدثنا حبيب المعلم. كلهم عن هشام، بهذا الإسناد، مثله. 340- (1311) حدثنا عبد بن حميد. أخبرنا عبد الرزاق. أخبرنا معمر عن الزهري، عن سالم؛ أن أبا بكر وعمر وابن عمر كانوا ينزلون الأبطح. قال الزهري: وأخبرني عروة عن عائشة؛ أنها لم تكن تفعل ذلك. وقالت: إنما نزله رسول الله صلى الله عليه وسلم لأنه كان منزلا أسمح لخروجه.

[سنن أبي داود] (2/ 209)
‌2008- حدثنا أحمد بن حنبل، حدثنا يحيى بن سعيد، عن هشام، عن أبيه، عن عائشة، قالت: ((إنما نزل رسول الله صلى الله عليه وسلم المحصب ليكون أسمح لخروجه، وليس بسنة فمن شاء نزله، ومن شاء لم ينزله)).

[سنن الترمذي] (3/ 255)
‌923- حدثنا محمد بن عبد الأعلى قال: حدثنا يزيد بن زريع قال: حدثنا حبيب المعلم، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة قالت: ((إنما نزل رسول الله صلى الله عليه وسلم الأبطح لأنه كان أسمح لخروجه)).: ((هذا حديث حسن صحيح)) حدثنا ابن أبي عمر قال: حدثنا سفيان، عن هشام بن عروة نحوه.

[مسند أحمد] (42/ 472 ط الرسالة)
((‌25720- حدثنا وكيع، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة، قالت: ليس نزول المحصب بالسنة، إنما نزله رسول الله صلى الله عليه وسلم ليكون أسمح لخروجه)).