الموسوعة الحديثية


- تزوَّجَها رسولُ اللَّهِ حرامًا وبنَى بِها حلالًا وماتَتْ بسَرفَ فذلِكَ قبرُها تحتَ السَّقيفةِ يعني مَيمونةَ
خلاصة حكم المحدث : غريب
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : ابن عساكر | المصدر : تاريخ دمشق الصفحة أو الرقم : 13/19
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الأوسط)) (540)، وتمام في ((الفوائد)) (102). وأصله في صحيح البخاري (4258) دون ذكر قبرها. وموت ميمونة بسرف أخرجه البخاري (5067)، ومسلم (1465) مطولاً
التصنيف الموضوعي: حج - محظورات الإحرام حج - مباحات الإحرام مناقب وفضائل - ميمونة بنت الحارث نكاح - نكاح المحرم
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط - للطبراني] (1/ 172)
‌540- حدثنا أحمد بن القاسم قال: حدثني أبي قال: نا شعيب بن إسحاق قال: نا الحسن بن دينار، عن أيوب، عن عكرمة، عن ابن عباس قال: ((تزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم حراما، وبنى بها حلالا، ثم ماتت بسرف، وذلك قبرها تحت السقيفة)) لم يرو هذا الحديث عن الحسن بن دينار إلا شعيب بن إسحاق

[فوائد تمام] (1/ 49)
‌102- أخبرنا أبو محمد الحسن بن أحمد بن عمير بن يوسف بن جوصا، قراءة عليه سنة خمس وأربعين وثلاثمائة، ثنا أحمد بن أنس، ثنا هشام بن خالد، ثنا شعيب يعني ابن إسحاق، أخبرني الحسن بن دينار، عن أيوب، عن عكرمة، عن ابن عباس، أنه قال: ((تزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم حراما، وبنى بها حلالا بسرف، فذلك قبرها تحت السقيفة)) يعني ميمونة

[صحيح البخاري] (5/ 142)
‌4258- حدثنا موسى بن إسماعيل: حدثنا وهيب: حدثنا أيوب، عن عكرمة، عن ابن عباس قال: ((تزوج النبي صلى الله عليه وسلم ميمونة وهو محرم، وبنى بها وهو حلال، وماتت بسرف)). [صحيح البخاري] (7/ 3) ‌5067- حدثنا إبراهيم بن موسى: أخبرنا هشام بن يوسف: أن ابن جريج أخبرهم قال: أخبرني عطاء قال: ((حضرنا مع ابن عباس جنازة ميمونة بسرف، فقال ابن عباس: هذه زوجة النبي صلى الله عليه وسلم، فإذا رفعتم نعشها فلا تزعزعوها ولا تزلزلوها وارفقوا؛)) فإنه كان عند النبي صلى الله عليه وسلم تسع كان يقسم لثمان ولا يقسم لواحدة

[صحيح مسلم] (2/ 1086 )
((51- (1465) حدثنا إسحاق بن إبراهيم ومحمد بن حاتم. قال محمد بن حاتم: حدثنا محمد بن بكر. أخبرنا ابن جريج. أخبرني عطاء. قال: حضرنا مع ابن عباس، جنازة ميمونة، زوج النبي صلى الله عليه وسلم، بسرف. فقال ابن عباس:هذه زوج النبي صلى الله عليه وسلم. فإذا رفعتم نعشها فلا تزعزعوا. ولا تزلزلوا. وارفقوا. فإنه كان عند النبي صلى الله عليه وسلم تسع. فكان يقسم لثمان ولا يقسم لواحدة. قال عطاء: التي لا يقسم لها صفية بنت حيي بن أخطب))