الموسوعة الحديثية


- خطبهم رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال حتى متى ترعونَ عن ذكرِ الفاجرِ هتكوه حتى يحذرَه الناسُ
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن رجاله موثقون واختلف في بعضهم اختلافا لا يضر
الراوي : معاوية بن حيدة القشيري | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 1/154
التخريج : أخرجه الطبراني في ((الصغير)) (598)، وابن أبي الدنيا في ((الصمت)) (220)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (9219) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: آفات اللسان - ما يباح من الغيبة جمعة - خطبة الجمعة رقائق وزهد - ما جاء في الحذر رقائق وزهد - مجانبة الفاجر جمعة - خطبة النبي صلى الله عليه وسلم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الصغير للطبراني (1/ 357)
598 - حدثنا عبد الله بن محمد بن أبي السري العسقلاني، حدثني أبي، حدثني عبد الوهاب بن همام، أخو عبد الرزاق , حدثنا معمر، عن بهز بن حكيم، عن أبيه، عن جده رضي الله عنه قال: خطبهم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقال: حتى متى تزعون عن ذكر الفاجر , اهتكوه حتى يحذره الناس لم يروه عن معمر إلا عبد الوهاب

الصمت لابن أبي الدنيا (ص: 141)
220 - حدثنا أبو طالب عبد الجبار بن عاصم، حدثنا الجارود بن يزيد، عن بهز بن حكيم، عن أبيه، عن جده رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أترعون عن ذكر الفاجر؟ متى يعرفه الناس؟ اذكروه بما فيه يحذره الناس

شعب الإيمان (12/ 164)
9219 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، نا أبو عبد الله محمد بن يعقوب، نا أبو شجاع أحمد بن مخلد الصيدلاني، نا الجارود بن يزيد، عن بهز بن حكيم، عن أبيه، عن جده، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أترعون عن ذكر الفاجر، اذكروه بما فيه كي يعرفه الناس ويحذره الناس "، " فهذا حديث يعد في إفراد الجارود بن يزيد، عن بهز، وقد روي عن غيره وليس بشيء، وهو إن صح فإنما أراد به فاجرا معلنا بفجوره، أو فاجرا يأتي بشهادة، أو يعتمد عليه في أمانة فيحتاج إلى بيان حاله لئلا يقع الاعتماد عليه، وبالله التوفيق.