الموسوعة الحديثية


- ما إكثارُكُم عليَّ في حدٍّ من حدودِ اللهِ عزَّ وجلَّ وقع على أَمَةٍ من إماءِ اللهِ ؟ والذي نفسي بيدِه ! لوكانتْ فاطمةُ ابنةُ رسولِ اللهِ نزلتْ بالذي نزلتْ بهِ؛ لقطعَ محمدٌ يدَها.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف بهذا السياق
الراوي : مسعود بن الأسود بن حارثة | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 4425
التخريج : أخرجه ابن ماجه (2548)، وأبو يوسف في ((الخراج)) (166)، وابن أبي شيبة (28081)، والحاكم (8147) واللفظ لهم جميعا بقصة في أوله.
التصنيف الموضوعي: أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم حدود - إقامة الحد على الشريف والوضيع حدود - الشفاعة في الحدود أقضية وأحكام - آداب القضاء وكيفية الحكم حدود - فضل إقامة الحدود من الأئمة العدول
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (2/ 851 )
: 2548 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا عبد الله بن نمير قال: حدثنا محمد بن إسحاق، عن محمد بن طلحة بن ركانة، عن أمه عائشة بنت ‌مسعود بن الأسود، عن أبيها قال: لما سرقت المرأة تلك القطيفة من بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم أعظمنا ذلك، وكانت امرأة من قريش، فجئنا إلى النبي صلى الله عليه وسلم نكلمه، وقلنا: نحن نفديها بأربعين أوقية، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: تطهر خير لها . فلما سمعنا لين قول رسول الله صلى الله عليه وسلم، أتينا أسامة فقلنا: كلم رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم ذلك، قام خطيبا فقال: ما إكثاركم علي في حد من حدود الله عز وجل وقع على أمة من إماء الله، والذي نفسي بيده لو كانت فاطمة ابنة رسول الله، نزلت بالذي نزلت به، ‌لقطع ‌محمد ‌يدها ‌‌

الخراج لأبي يوسف (ص166)
: قال أبو يوسف: وحدثني محمد بن إسحاق، عن محمد بن طلحة عن أبيه، عن عائشة ابنة ‌مسعود عن أبيها. قالت: سرقت امرأة من قريش قطيفة من بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ فتحدث الناس أن رسول الله صلى الله الله عليه وسلم عزم على قطع يدها؛ فأعظم الناس ذلك فجئنا النبي صلى الله عليه وسلم نكلمه وقلنا: نحن نفديها بأربعين أوقية؛ فقال "تطهر خير لها"؛ فلما سمعنا لين قول النبي صلى الله عليه وسلم أتينا أسامة قلنا: كلم رسول الله صلى الهل عليه وسلم فكلمه فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم خطيبا فقال: "ما إكثاركم علي في حد من حدود الله وقع على أمة من إماء الله، والذي نفسي بيده لو كانت فاطمة بنت محمد نزلت بمثل الذي نزلت به ‌لقطع ‌محمد ‌يدها" قال: وقال النبي صلى الله عليه وسلم "يا أسامة لا تشفع في حد"

مصنف ابن أبي شيبة (5/ 474 ت الحوت)
: 28081 - حدثنا أبو بكر قال: حدثنا ابن نمير، قال: حدثنا محمد بن إسحاق، عن محمد بن طلحة، عن أمه عائشة بنت ‌مسعود بن الأسود، عن أبيها ‌مسعود، قال: لما سرقت المرأة تلك القطيفة من بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم أعظمنا ذلك، وكانت المرأة من قريش، فجئنا إلى النبي صلى الله عليه وسلم نكلمه وقلنا: نحن نفديها بأربعين أوقية، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: تطهر خير لها فلما سمعنا لين قول رسول الله صلى الله عليه وسلم، أتينا أسامة فقلنا: كلم رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم ذلك قام خطيبا، قال: ما إكثاركم علي في حد من حدود الله وقع على أمة من إماء الله، والذي نفسي بيده، لو كانت فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم نزلت بالذي نزلت به ‌لقطع ‌محمد ‌يدها

المستدرك على الصحيحين (4/ 421)
: 8147 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، ثنا أبو زرعة الدمشقي، ثنا أحمد بن خالد الوهبي، ثنا محمد بن إسحاق، عن محمد بن طلحة بن شداد بن ركانة، عن أمه عائشة بنت ‌مسعود بن الأسود، عن أبيها ‌مسعود، قال: لما سرقت تلك المرأة القطيفة من بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم أعظمنا ذلك وكانت امرأة من قريش، فجئنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فكلمناه فقلنا: يا رسول الله، نحن نفديها بأربعين أوقية، قال: تطهر خير لها فلما سمعنا من قول رسول الله صلى الله عليه وسلم أتينا أسامة بن زيد فقلنا: اشفع لنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في شأن هذه المرأة نحن نفديها بأربعين أوقية، فلما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم جد الناس في ذلك قام خطيبا، فقال: يا أيها الناس، ما إكثاركم في حد من حدود الله وقع على أمة من إماء الله، والذي نفس محمد بيده، لو كانت فاطمة بنت محمد نزلت بالذي به هذه المرأة ‌لقطع ‌محمد ‌يدها قال: فأيس الناس وقطع رسول الله صلى الله عليه وسلم يدها قال محمد بن إسحاق: فحدثني عبد الله بن أبي بكر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد ذلك كان يرحمها ويصلها هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه بهذه السياقة "