الموسوعة الحديثية


- كُلُّ معروفٍ صدقةٌ، وما أنفق الرجلُ في نفسِه وأهلِه كُتِبَ له صدقةً، وما وَقَى به المرءُ عِرْضَه كُتِبَ له به صدقةً، وما أنفق المؤمنُ مِنْ نفقةٍ فإنَّ خَلَفَها على اللهِ، فاللهُ ضامِنٌ إلا ما كان في بُنيانٍ، أو معصيةٍ. فقلتُ لِمُحَمَّدِ بنِ المنكَدِرِ : وما وَقَى به الرجلُ عِرْضَه ؟ قال : ما يُعْطِي الشاعرَ وذا اللسانِ المُتَّقَى
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 898
التخريج : أخرجه عبد بن حميد (1081) باختلاف يسير، وقوله: "كلُّ معروفٍ صدقةٌ" أخرجه البخاري (6021) مختصراً
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - ذم بناء ما لا يحتاج إليه من القصور و الدور صدقة - فضل الصدقة والحث عليها صدقة - كل معروف صدقة نفقة - وجوب النفقة على الأهل والعيال شعر - إعطاء الشاعر
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المنتخب من مسند عبد بن حميد ت مصطفى العدوي (2/ 166)
‌1081- أنا يزيد بن هارون، أنا عبد الحميد بن الحسن الهلالي، ثنا محمد بن المنكدر، عن جابر بن عبد الله أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((كل معروف صدقة، وما أنفق المسلم من نفقته على نفسه، وأهله كتب له بها صدقة، وما وقى به المرء المسلم عرضه كتب له به صدقة، وكل نفقة أنفقها المسلم فعلى الله خلفها ضامنا، إلا نفقة في بنيان أو معصية)). قال: فقلت لابن المنكدر: ما قوله: ((وما وقى به المرء المسلم عرضه))؟ قال: أن يعطي الشاعر وذا اللسان. قال: لا أعلمه إلا قال: المتقي

[صحيح البخاري] (8/ 11)
6021- حدثنا علي بن عياش: حدثنا أبو غسان قال: حدثني محمد بن المنكدر، عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((كل معروف صدقة)).