الموسوعة الحديثية


- غزا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بني المُصطِلقِ، فأصبنا كرائمَ العربِ، فأرغبنا في التمتعِ وقد اشتدتْ علينا العزوبةُ، فأردنا أن نستمتعَ ونعزِلَ، فقال بعضُنا لبعضٍ: ما ينبغي لنا أن نصنعَ هذا، ورسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بين أظهرِنا، حتى نسألَه، فسألناه، فقال:اعزلوا أو لا تعزلوا ما كتبَ اللهُ من نسمةٍ هي كائنةٌ إلى يومِ القيامةِ إلَّا وهي كائنةٌ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده جيد قوي
الراوي : صرمة العذري | المحدث : ابن كثير | المصدر : جامع المسانيد والسنن الصفحة أو الرقم : 5260
التخريج : أخرجه الطبراني (8/ 74)، (7408)، وأبو نعيم الأصبهاني في ((معرفة الصحابة)) (3863) كلاهما بلفظه.
التصنيف الموضوعي: غنائم - الغنائم وتقسيمها قدر - كل شيء بقدر مغازي - غزوة بني المصطلق نكاح - العزل نكاح - نكاح المتعة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


جامع المسانيد والسنن (4/ 274)
5262 - قال الطبرانى: حدثنا العباس بن الفضل الأسفاطى، حدثنا عمرو ابن عون الواسطى، حدثنا عبد الحميد بن سليمان، سمعت ربيعة بن أبى عبد الرحمن يحدث، عن صرمة العذرى. قال: غزا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بنى المصطلق، فأصبنا كرائم العرب، فأرغبنا فى التمتع وقد اشتدت علينا العزوبة، فأردنا أن نستمتع ونعزل، فقال بعضنا لبعض: ما ينبغى لنا أن نصنع هذا، ورسول الله - صلى الله عليه وسلم - بين أظهرنا، حتى نسأله، فسألناه، فقال: اعزلوا أو لا تعزلوا، ما كتب الله من نسمة هى كائنة إلى يوم القيامة إلا وهى كائنة . وهذا أسناد جيد قوى ولله الحمد

 [المعجم الكبير – للطبراني] (8/ 74)
7408 - حدثنا العباس بن الفضل الأسفاطي، ثنا عمرو بن عون الواسطي، ثنا عبد الحميد بن سليمان، قال: سمعت ربيعة بن أبي عبد الرحمن يحدث، عن صرمة العذري، قال: غزا رسول الله صلى الله عليه وسلم بني المصطلق، فأصبنا كرائم العرب، فأرغبنا في التمتع، وقد اشتدت علينا العزوبة، فأردنا أن نستمتع، ونعزل، فقال بعضنا لبعض ما ينبغي لنا أن نصنع هذا ورسول الله صلى الله عليه وسلم بين أظهرنا، حتى نسأله فسألناه. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اعزلوا أو لا تعزلوا، ما كتب الله من نسمة هي كائنة إلى يوم القيامة، إلا وهي كائنة

معرفة الصحابة لأبي نعيم (3/ 1523)
3863 - حدثنا سليمان بن أحمد، ثنا عباس بن الفضل الأسفاطي، ثنا عمرو بن عون الواسطي، ثنا عبد الحميد بن سليمان، قال: سمعت ربيعة بن أبي عبد الرحمن، يحدث عن صرمة العذري، قال: غزا رسول الله صلى الله عليه وسلم بني المصطلق، فأصبنا كرائم العرب، فرغبنا في التمتع وقد اشتدت علينا العزوبة، فأردنا أن نستمتع ونعزل فقال بعضنا لبعض: ما ينبغي لنا أن نصنع هذا ورسول الله صلى الله عليه وسلم بين أظهرنا حتى نسأله، فسألناه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اعزلوا أو لا تعزلوا، ما كتب الله من نسمة هي كائنة إلى يوم القيامة، إلا وهي كائنة رواه خارجة، عن ربيعة، عن ابن حبان، عن ابن محيريز، عن أبي سعيد الخدري