الموسوعة الحديثية


- عَن سلَمةَ قالَ : غزَونا معَ أبي بَكرٍ رضيَ اللَّهُ عنهُ زمنَ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فَكانَ شعارُنا أمِتْ أمِتْ
خلاصة حكم المحدث : حسن صحيح
الراوي : سلمة بن الأكوع | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود الصفحة أو الرقم : 2596
التخريج : أخرجه أبو داود (2596) بهذا اللفظ والنسائي في ((السنن الكبرى)) (8811) باختلاف يسير، وأصله في صحيح البخاري (4270) ومسلم(1755).
التصنيف الموضوعي: جهاد - الترغيب في الجهاد جهاد - فضل الجهاد جهاد - الشعار
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن أبي داود (3/ 33)
2596 - حدثنا هناد، عن ابن المبارك، عن عكرمة بن عمار، عن إياس بن سلمة، عن أبيه، قال: " غزونا مع أبي بكر رضي الله عنه زمن النبي صلى الله عليه وسلم فكان شعارنا: أمت أمت "

السنن الكبرى للنسائي (8/ 135)
8811 - أخبرنا يونس بن عبد الأعلى قال: أخبرنا ابن وهب قال: حدثني عبد الرحمن بن مهدي، عن عكرمة بن عمار، عن إياس بن سلمة بن الأكوع، عن أبيه قال: كنا مع أبي بكر ليلة بيتنا هوازن أمره علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان شعارنا أمت أمت

صحيح البخاري (5/ 144)
4270 - حدثنا قتيبة بن سعيد، حدثنا حاتم، عن يزيد بن أبي عبيد، قال: سمعت سلمة بن الأكوع، يقول: غزوت مع النبي صلى الله عليه وسلم سبع غزوات، وخرجت فيما يبعث من البعوث تسع غزوات مرة علينا أبو بكر، ومرة علينا أسامة

صحيح مسلم (3/ 1375)
46 - (1755) حدثنا زهير بن حرب، حدثنا عمر بن يونس، حدثنا عكرمة بن عمار، حدثني إياس بن سلمة، حدثني أبي، قال: غزونا فزارة وعلينا أبو بكر، أمره رسول الله صلى الله عليه وسلم علينا، فلما كان بيننا وبين الماء ساعة، أمرنا أبو بكر فعرسنا، ثم شن الغارة، فورد الماء، فقتل من قتل عليه، وسبى، وأنظر إلى عنق من الناس فيهم الذراري، فخشيت أن يسبقوني إلى الجبل، فرميت بسهم بينهم وبين الجبل، فلما رأوا السهم وقفوا، فجئت بهم أسوقهم وفيهم امرأة من بني فزارة عليها قشع من أدم - قال: القشع: النطع - معها ابنة لها من أحسن العرب، فسقتهم حتى أتيت بهم أبا بكر، فنفلني أبو بكر ابنتها، فقدمنا المدينة وما كشفت لها ثوبا، فلقيني رسول الله صلى الله عليه وسلم في السوق، فقال: يا سلمة، هب لي المرأة، فقلت: يا رسول الله، والله لقد أعجبتني وما كشفت لها ثوبا، ثم لقيني رسول الله صلى الله عليه وسلم من الغد في السوق، فقال لي: يا سلمة، هب لي المرأة لله أبوك، فقلت: هي لك يا رسول الله، فوالله ما كشفت لها ثوبا، فبعث بها رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أهل مكة، ففدى بها ناسا من المسلمين كانوا أسروا بمكة