الموسوعة الحديثية


- أقبلتُ بك [ أي ابنِها محمدُ بنُ حاطبٍ ] من أرضِ الحبشةِ حتى إذا كنتُ من المدينةِ على ليلةٍ أو ليلتيْنِ طبختُ لك طبيخًا ففنِيَ الحطبُ فخرجتُ أطلبُه فتناولتَ القِدرَ فانكفأت على ذراعِك فأتيتُ بك النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فقلتُ بأبي وأمي يا رسولَ اللهِ هذا محمدُ بنُ حاطبٍ فتفلَ في فيك ومسح على رأسِك ودعا لك وجعل يتفلُ على يدِك ويقول أذهبِ الباسَ ربَّ الناسِ واشفِ أنت الشافي لا شفاءَ إلا شفاؤُك شفاءً لا يُغادرُ سقمًا فقالت فما قمتُ بك من عندِه حتى بَرِأَتْ يدُك
خلاصة حكم المحدث : فيه عبد الرحمن بن عثمان الحاطبي ضعفه أبو حاتم
الراوي : أم جميل بنت المجال | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 5/116
التخريج : أخرجه أحمد (27506)، وابن أبي عاصم في ((الآحاد والمثاني)) (3205)، والطبراني (24/363) (902) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: طب - الرقية فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - بركة النبي فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - معجزات النبي مريض - الدعاء للمريض مناقب وفضائل - محمد بن حاطب بن الحارث
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد - قرطبة] (6/ 437)
27506- حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا إبراهيم بن أبي العباس ويونس بن محمد قالا ثنا عبد الرحمن بن عثمان قال إبراهيم بن أبي العباس بن إبراهيم بن محمد بن حاطب قال حدثني أبي عن جده محمد بن حاطب عن أمه أم جميل بنت المجلل قالت: أقبلت بك من أرض الحبشة حتى إذا كنت من المدينة على ليلة أو ليلتين طبخت لك طبيخا ففني الحطب فخرجت أطلبه فتناولت القدر فانكفأت على ذراعك فأتيت بك النبي صلى الله عليه و سلم فقلت بأبي أنت وأمي يا رسول الله هذا محمد بن حاطب فتفل في فيك ومسح على رأسك ودعا لك وجعل يتفل على يدك ويقول اذهب البأس رب الناس واشف وأنت الشافي لا شفاء الا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما قالت فما قمت بك من عنده حتى برأت يدك.

[الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم] (6/ 24)
((‌3205- حدثنا زكريا بن يحيى بن صبيح، نا عبد الرحمن بن عثمان بن إبراهيم بن محمد بن حاطب، حدثني أبي، عن جده محمد بن حاطب عن أمه أم جميل ابنة المجلل، قالت: أقبلت بك من أرض الحبشة حتى إذا كنت من المدينة على ليلة أو ليلتين طبخت لك طبيخا ففني الحطب فذهبت أطلبه فتناولت القدر فانكفأت على ذراعك فقدمت بك المدينة فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: يا رسول الله، هذا محمد بن حاطب وهو أول من سمي بك قالت: فتفل رسول الله صلى الله عليه وسلم في فيك ومسح رأسك ودعا لك ثم قال: أذهب البأس رب الناس واشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما، فما قمت بك من عنده إلا وقد برأت يدك)).

 [المعجم الكبير – للطبراني]- دار إحياء التراث (24/ 363)
902- حدثنا محمد بن الفضل السقطي، حدثنا سعيد بن سليمان (ح) وحدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي، حدثنا زكريا بن يحيى زحمويه (ح) وحدثنا الفضل بن العباس الأصبهاني، حدثنا بشار بن موسى الخفاف كلهم، عن عبد الرحمن بن عثمان بن إبراهيم بن محمد بن حاطب، أخبرني أبي عثمان بن إبراهيم، عن جده محمد بن حاطب، عن أمه أم جميل بنت المجلل، قالت: أقبلت بك من أرض الحبشة حتى إذا كنت من المدينة على ليلة، أو ليلتين طبخت لك طبيخا، ففني الحطب فخرجت أطلبه، فتناولت القدر فانكفأت على ذراعك، فقدمت بك المدينة، فأتيت بك النبي صلى الله عليه وسلم فقلت: يا رسول الله، هذا محمد بن حاطب، وهو أول من سمي بك، فمسح يده على رأسك، ودعا لك بالبركة، وتفل في فيك، ثم جعل يتفل على يدك، ويقول: أذهب البأس رب الناس، واشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك، شفاء لا يغادر سقماء، فما قمت بك من عنده حتى برئت يدك.