الموسوعة الحديثية


- حديثُ: أخَذَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ببَعْضِ جَسَدي، فقال [كُنْ في الدنيا كأنَّكَ غَريبٌ، أو عابرُ سَبيلٍ، وعُدَّ نَفسَكَ مِن أهلِ القُبورِ, وقال: قال ابنُ عُمَرَ: إذا أصبَحتَ، فلا تُحدِّثْ نَفسَكَ بالمَساءِ، وإذا أمسَيتَ، فلا تُحدِّثْ نَفسَكَ بالصباحِ، وخُذْ مِن صِحَّتِكَ قَبلَ سَقَمِكَ، ومِن حَياتِكَ قبلَ مَوتِكَ؛ فإنَّكَ لا تَدري يا عبدَ اللهِ ما اسمُكَ غدًا]
خلاصة حكم المحدث : غريبٌ من حديث المغيرة وهو عدي بن قيس وغالب بن عُبَيد الله العقيلي، وَعَبد الوهاب بن مجاهد، عَن مُجاهد، تَفَرَّدَ بهِ ميسرة بن عَبد ربه عنهم.
الراوي : عبد الله بن عمر | المحدث : الدارقطني | المصدر : أطراف الغرائب الصفحة أو الرقم : 1/555
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - ما ينبغي لكل مسلم أن يستعمله من قصر الأمل والاستعداد للموت رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - ذكر الموت آداب عامة - ضرب الأمثال جنائز وموت - الأمل والأجل