الموسوعة الحديثية


- بيْنَما نَحْنُ نُصَلِّي مع النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذْ أقْبَلَتْ مِنَ الشَّأْمِ عِيرٌ تَحْمِلُ طَعامًا، فالْتَفَتُوا إلَيْها حتَّى ما بَقِيَ مع النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إلَّا اثْنا عَشَرَ رَجُلًا فَنَزَلَتْ: {وَإذا رَأَوْا تِجارَةً أوْ لَهْوًا انْفَضُّوا إلَيْها} [الجمعة: 11].

أحاديث مشابهة:


- قالَ لَهُم رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ كم أنتُمْ ؟ فعدُّوا أنفسَهم فإذا همَّ اثنا عشرَ رجلًا وامرأةٌ يعني الَّذينَ بقوا معَ الرَّسولِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ إذ أقبَلَت العيرُ

- بينَما النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ يخطبُ يومَ الجمعةِ قائمًا إذ قدِمَت عيرُ المدينةِ فابتدرَها أصحابُ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ حتَّى لم يبقَ منهم إلَّا اثنا عَشرَ رجلًا فيهم أبو بَكْرٍ، وعمر، ونزلت هذِهِ الآيةُ وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْوًا انْفَضُّوا إِلَيْهَا

- أن الاثنى عشرَ [ أَيْ :الذين بَقَوْا في الجمعةِ ] هم العشرةُ المُبَشَّرَةُ بالجنةِ، وبلالٌ، وابنُ مسعودٍ.

- أَقْبَلَتْ عِيرٌ يَومَ الجُمُعَةِ، ونَحْنُ مع النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَثَارَ النَّاسُ إلَّا اثْنَيْ عَشَرَ رَجُلًا، فأنْزَلَ اللَّهُ: {وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أوْ لَهْوًا انْفَضُّوا إلَيْهَا وتَرَكُوكَ قَائِمًا}

- بيْنَما نَحْنُ نُصَلِّي مع النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذْ أقْبَلَتْ عِيرٌ تَحْمِلُ طَعَامًا، فَالْتَفَتُوا إلَيْهَا حتَّى ما بَقِيَ مع النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إلَّا اثْنَا عَشَرَ رَجُلًا، فَنَزَلَتْ هذِه الآيَةُ: {وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أوْ لَهْوًا انْفَضُّوا إلَيْهَا وتَرَكُوكَ قَائِمًا} [الجمعة: 11].

- أَقْبَلَتْ عِيرٌ ونَحْنُ نُصَلِّي مع النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ الجُمُعَةَ، فَانْفَضَّ النَّاسُ إلَّا اثْنَيْ عَشَرَ رَجُلًا، فَنَزَلَتْ هذِه الآيَةُ: {وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أوْ لَهْوًا انْفَضُّوا إلَيْهَا، وتَرَكُوكَ قَائِمًا} [الجمعة: 11].

- أنَّ النبيَّ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، كانَ يَخْطُبُ قَائِمًا يَومَ الجُمُعَةِ، فَجَاءَتْ عِيرٌ مِنَ الشَّامِ، فَانْفَتَلَ النَّاسُ إلَيْهَا، حتَّى لَمْ يَبْقَ إلَّا اثْنَا عَشَرَ رَجُلًا، فَأُنْزِلَتْ هذِه الآيَةُ الَّتي في الجُمُعَةِ: {وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً، أَوْ لَهْوًا انْفَضُّوا إلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِمًا}[الجمعة:11]. وفي رواية: قالَ وَرَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ: يَخْطُبُ وَلَمْ يَقُلْ قَائِمًا.

- بيْنَا النبيُّ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ قَائِمٌ يَومَ الجُمُعَةِ، إذْ قَدِمَتْ عِيرٌ إلى المَدِينَةِ، فَابْتَدَرَهَا أَصْحَابُ رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، حتَّى لَمْ يَبْقَ معهُ إلَّا اثْنَا عَشَرَ رَجُلًا، فيهم أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ، قالَ: وَنَزَلَتْ هذِه الآيَةُ: {وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً، أَوْ لَهْوًا انْفَضُّوا إلَيْهَا}[الجمعة:11].

- كُنَّا مع النبيِّ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ يَومَ الجُمُعَةِ، فَقَدِمَتْ سُوَيْقَةٌ، قالَ: فَخَرَجَ النَّاسُ إلَيْهَا، فَلَمْ يَبْقَ إلَّا اثْنَا عَشَرَ رَجُلًا أَنَا فيهم، قالَ فأنْزَلَ اللَّهُ: {وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً، أَوْ لَهْوًا انْفَضُّوا إلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِمًا}[الجمعة:11] إلى آخِرِ الآيَةِ.

- أن أسدَ بنَ عمروٍ روى أن الاثني عشرَ الذين بقوْا مع النبيِّ صلى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إذ أقبلت العيرُ هم العشرةُ المبشرةُ وبلالٌ وابنُ مسعودٍ

-  كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يخطُبُ قائمًا ثم يَجلِسُ، ثم يقومُ فيخطُبُ قائمًا خُطبَتَينِ، فكان الجواري إذا نُكِحوا يَمُرُّونَ بالكَبَرِ والمَزاميرِ، فيشتَدُّ الناسُ ويَدَعوا رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قائمًا، فعاتَبَهمُ اللهُ عزَّ وجلَّ فقال: {وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْوًا انْفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِمًا} [الجمعة: 11] الآيةَ.

- بيْنَما رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَخطُبُنا يومَ الجُمُعةِ، إذا أقبَلَتْ عِيرٌ تَحمِلُ الطَّعامَ، حتى نَزَلوا بالبَقيعِ، فالتَفَتوا إليها، وانفَضُّوا إليها، وتَرَكوا رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ليس معه إلَّا أربعونَ رَجلًا أنا فيهم، قال: وأنزَلَ اللهُ على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: {وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْوًا انْفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِمًا} [الجمعة: 11].

- أنَّ الاثنَيْ عَشَرَ همُ العَشَرةُ المُبَشَّرةُ وبِلالٌ وابنُ مَسعودٍ [يَعني: الذين بَقوا مع النَّبيِّ عليه السَّلامُ وهو يَخطُبُ الجُمُعةَ عِندَ انفِضاضِ الناسِ].