الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قال للفضلِ بنِ عباسٍ وهو يعظُه: لا تشركْ باللهِ وإنْ قُتلتَ أو حرِّقتَ ولا تتركِ الصلاةَ مُتعمدًا فإنه من تركها متعمدًا فقد برِئتْ منه الذمَّةُ .
خلاصة حكم المحدث : مرسل
الراوي : مكحول | المحدث : ابن دقيق العيد | المصدر : الإمام في معرفة أحاديث الأحكام الصفحة أو الرقم : 3/555
التخريج : أخرجه الخلال في ((السنة)) (1396) باختلاف يسير، وابن نصر في ((تعظيم قدر الصلاة)) (917)، وهناد في ((الزهد)) (2/ 483) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: صلاة - تارك الصلاة إيمان - الشرك ظلم عظيم إيمان - الوعيد رقائق وزهد - الإيجاز في الموعظة مظالم - الشرك أكبر المظالم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


السنة لأبي بكر بن الخلال (4/ 151)
1396 - حدثنا أبو عبد الله، قال: ثنا يزيد بن هارون، قال: ثنا محمد يعني ابن إسحاق، عن مكحول، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال للفضل بن العباس وهو يعظه: لا تشرك بالله وإن قتلت أو حرقت، ولا تترك الصلاة متعمدا، فإنه من تركها متعمدا، فقد برئت منه ذمة الله

تعظيم قدر الصلاة لمحمد بن نصر المروزي (2/ 888)
917 - حدثنا إسحاق، قال: أخبرنا جرير، عن محمد بن إسحاق، عن مكحول، قال: أوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما أوصى فقال: لا تشرك بالله شيئا وإن قتلت أو حرقت، ولا تترك الصلاة عمدا فإنه من تركها عمدا برئت منه ذمة الله تعالى

الزهد لهناد بن السري (2/ 483)
حدثنا حاتم بن إسماعيل، عن محمد بن عجلان، عن مكحول أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أوصى بعض أهله , فقال: لا تشرك بالله وإن عذبت أو حرقت، ولا تعق والديك وإن أخلعت من أهلك ومالك، ولا تترك الصلاة المكتوبة عمدا، فإن من تركها عمدا فقد برئت منه ذمة الله، وإياك والخمر فإنها باب كل شر , وإياك والمعصية فإنها من سخط الله , ولا تفر من الزحف وإن كنت في جيش كثير فكثر فيهم القتل والموتان وأنت فيهم فاثبت , ولا تنازع الأمر، يعني أهله، وإن رأيت أنه لك , وأنفق على أهلك من طولك ولا ترفع عصاك عنهم وأخفهم في الله