الموسوعة الحديثية


- ألا إنَّ الجنَّةَ لا تحلُّ لعاصٍ ومن لقيَ اللَّهَ عزَّ وجلَّ ناكثًا بيعتَهُ لقيَهُ وَهوَ أجذمُ ومن خرجَ منَ الجماعةِ قيدَ شبرٍ متعمِّدًا فقد خلعَ ربقةَ الإسلامِ من عنقِهِ ومن ماتَ ليسَ لإمامِ جماعةٍ عليْهِ طاعةٌ ماتَ ميتةً جاهليَّةً ولواءُ الغدرِ يومَ القيامةِ عندَ استِهِ

الصحيح البديل:


- مَن خَرَجَ مِنَ الطَّاعَةِ، وفارَقَ الجَماعَةَ فَماتَ، ماتَ مِيتَةً جاهِلِيَّةً، ومَن قاتَلَ تَحْتَ رايَةٍ عُمِّيَّةٍ يَغْضَبُ لِعَصَبَةٍ، أوْ يَدْعُو إلى عَصَبَةٍ، أوْ يَنْصُرُ عَصَبَةً، فَقُتِلَ، فقِتْلَةٌ جاهِلِيَّةٌ، ومَن خَرَجَ علَى أُمَّتِي، يَضْرِبُ بَرَّها وفاجِرَها، ولا يَتَحاشَى -وفي رواية: لا يَتَحاشَ- مِن مُؤْمِنِها، ولا يَفِي لِذِي عَهْدٍ عَهْدَهُ، فليسَ مِنِّي ولَسْتُ منه.

- كُلُّ أُمَّتي يَدْخُلُونَ الجَنَّةَ إِلَّا مَن أَبَى، قالوا: يا رَسُولَ اللَّهِ، وَمَن يَأْبَى؟ قالَ: مَن أَطَاعَنِي دَخَلَ الجَنَّةَ، وَمَن عَصَانِي فقَدْ أَبَى.