الموسوعة الحديثية


- حَوْضِي ما بينَ كذا إلى كذا فيهِ من الآنيةِ عددُ النجومِ أطيبُ ريحًا من المِسْكِ وأحلى من العسلِ وأبردُ من الثلجِ وأبيضُ من اللبنِ. من شربَ منهُ شربةً لم يظمأْ أبدًا، ومن لم يشربْ منهُ لم يُرْوَ أبدًا

الصحيح البديل:


- أنَّ حَوْضِي ما بين ( عَدْنٍ ) إلى ( عُمانَ ) أَكْوَابُهُ عَدَدُ النُّجُومِ ماؤُهُ أَشَدُّ بَياضًا مِنَ الثَّلْجِ وأَحْلَى مِنَ العَسَلِ وأكثرُ الناسِ وُرُودًا عليهِ فُقَرَاءُ المُهاجِرِينَ قُلْنا : يا رسولَ اللهِ ! صِفْهُمْ لَنا ؟ قال : شُعْثُ الرؤوسِ دُنْسُ الثِّيابِ ، الذينَ لا يَنْكِحُونَ المُتَنَعِّماتِ ولا تُفْتَحُ لهُمُ السُّدَدُ ، الذينَ يُعْطُونَ ما عليهم ، ولا يُعْطَوْنَ ما لهُمْ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترغيب
الصفحة أو الرقم : 3184
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - فضل الفقر والفقراء زينة اللباس - التواضع في اللباس مناقب وفضائل - فضائل المهاجرين ومناقبهم إيمان - اليوم الآخر
| شرح حديث مشابه

- إنَّ حَوْضِي أَبْعَدُ مِن أَيْلَةَ مِن عَدَنٍ لَهو أَشَدُّ بَيَاضًا مِنَ الثَّلْجِ، وَأَحْلَى مِنَ العَسَلِ باللَّبَنِ، وَلَآنِيَتُهُ أَكْثَرُ مِن عَدَدِ النُّجُومِ وإنِّي لأَصُدُّ النَّاسَ عنْه، كما يَصُدُّ الرَّجُلُ إِبِلَ النَّاسِ عن حَوْضِهِ قالوا: يا رَسُولَ اللهِ، أَتَعْرِفُنَا يَومَئذٍ؟ قالَ: نَعَمْ لَكُمْ سِيما ليسَتْ لأَحَدٍ مِنَ الأُمَمِ تَرِدُونَ عَلَيَّ غُرًّا، مُحَجَّلِينَ مِن أَثَرِ الوُضُوءِ.