الموسوعة الحديثية


- أقبَلَت راياتُ ولَدِ العَبَّاسِ مِن عقابِ خراسانَ، جاؤوا بنفيِ الإسلامِ، فمَن سارَ تَحتَ لوائِهم لَم تَنَلْه شَفاعَتي يَومَ القيامةِ
خلاصة حكم المحدث : [في إسناده: عمرو بن واقد هالك
الراوي : - | المحدث : المعلمي | المصدر : الفوائد المجموعة الصفحة أو الرقم : 411
التخريج : أخرجه الطبراني في ((مسند الشاميين)) (1190)، وأبو نعيم الأصبهاني في ((حلية الأولياء)) (5/ 192)، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (852) جميعهم بلفظه مطولا.
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند الشاميين للطبراني (2/ 203)
1190 - حدثنا محمد بن حمويه الجوهري الأهوازي، ثنا أبو الربيع عيسى بن علي الناقد , ثنا موسى بن إبراهيم المروزي، ثنا عمرو بن واقد، عن زيد، عن مكحول، عن سعيد بن المسيب، قال: لما فتحت أداني خراسان بكى عمر بن الخطاب رضي الله عنه , فدخل عليه عبد الرحمن بن عوف فقال: ما يبكيك يا أمير المؤمنين وقد فتح الله عليك مثل هذا الفتح؟ فقال: " وما لي لا أبكي؟ , والله لوددت أن بيننا وبينهم بحرا من النار , سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إذا أقبلت رايات ولد العباس من عقار خراسان جاؤوا بنعي الإسلام , من سار تحت لوائه لم تنله شفاعتي يوم القيامة

حلية الأولياء وطبقات الأصفياء (5/ 192)
حدثنا سليمان بن أحمد، ثنا محمد بن محمويه الأهوازي الجوهري، ثنا أبو الربيع عيسى بن علي الناقد، ثنا موسى بن إبراهيم المروزي، ثنا عمرو بن واقد، عن زيد بن واقد، عن مكحول، عن سعيد بن المسيب قال: لما فتحت أداني خراسان بكى عمر بن الخطاب، فدخل عليه عبد الرحمن بن عوف فقال: ما يبكيك يا أمير المؤمنين وقد فتح الله عليك مثل هذا الفتح؟ قال: وما لي لا أبكي، والله لوددت أن بيننا وبينهم بحرا من نار، سمعت رسول الله صلى الله عليه يقول: إذا أقبلت رايات ولد العباس من عقاب خراسان، جاءوا بنعي الإسلام، فمن سار تحت لوائهم لم تنله شفاعتي يوم القيامة غريب من حديث زيد ومكحول

الموضوعات لابن الجوزي (معتمد)
(2/ 285) 852- أنبأنا محمد بن عبد الباقي بن أحمد، قال: أنبأنا حمد بن أحمد الحداد، قال: أنبأنا أبو نعيم الحافظ، قال: حدثنا سليمان بن أحمد، قال: حدثنا محمد بن محمويه الجوهري، قال: حدثنا أبو الربيع عيسى بن علي الناقد، قال: حدثنا موسى بن إبراهيم المروزي، قال: حدثنا عمرو بن واقد، عن زيد بن واقد، عن مكحول، عن سعيد بن المسيب، قال: لما فتحت أداني خراسان بكى عمر بن الخطاب، فدخل عليه عبد الرحمن بن عوف، فقال: ما يبكيك يا أمير المؤمنين وقد فتح الله عليك مثل هذا الفتح ؟ قال: ومالي لا أبكي، والله لوددت أن بيننا وبينهم بحرا من نار، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إذا أقبلت رايات ولد العباس من عقاب خراسان جاءوا بنعي الإسلام، فمن سار تحت لوائهم لم تنله شفاعتي يوم القيامة. - قال المصنف: هذا حديث موضوع بلا شك، وواضعه من لا يرى لدولة بني العباس، قال أبو مسهر: عمرو بن واقد ليس بشيء، وقال الدارقطني: متروك، وقال ابن حبان: يقلب الأسانيد ويروي المناكير عن المشاهير فاستحق الترك، قال: وموسى بن إبراهيم كان مغفلا يلقن فيتلقن،فاستحق الترك، وقال الدارقطني:هو متروك، وقال أبو زرعة: وزيد بن واقد ليس بشيء.