الموسوعة الحديثية


- أنَّ عائشةَ وصفت قعودَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ في الصلاةِ أنَّهُ افترشَ رجلَه اليسرى فجلس عليها ونصبَ اليمنى نصبًا ووجَّهَ أصابعَه نحوَ القبلةِ
خلاصة حكم المحدث : غريب بهذا اللفظ
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الزيلعي | المصدر : نصب الراية الصفحة أو الرقم : 1/418
التخريج : أخرجه مسلم (498)، وأبو داود (783)، وأحمد (25617)، وإسحاق بن راهويه (1331) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - لزوم السنة صلاة - الإشارة في التشهد صلاة - صفة الجلوس في الصلاة صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم علم - الحث على الأخذ بالسنة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (1/ 357 )
: 240 - (498) حدثنا محمد بن عبد الله بن نمير، حدثنا أبو خالد يعني الأحمر، عن حسين المعلم، ح قال: وحدثنا إسحاق بن إبراهيم - واللفظ له - قال: أخبرنا عيسى بن يونس، حدثنا حسين المعلم، عن بديل بن ميسرة، عن أبي الجوزاء، عن ‌عائشة، قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستفتح الصلاة بالتكبير. والقراءة، ب الحمد لله رب العالمين، وكان إذا ركع لم يشخص رأسه، ولم يصوبه ولكن بين ذلك، وكان إذا رفع رأسه من الركوع لم يسجد، حتى يستوي قائما، وكان إذا رفع رأسه من السجدة، لم يسجد حتى يستوي جالسا، وكان يقول في كل ركعتين التحية، وكان ‌يفرش ‌رجله ‌اليسرى وينصب رجله اليمنى، وكان ينهى عن عقبة الشيطان. وينهى أن يفترش الرجل ذراعيه افتراش السبع، وكان يختم الصلاة بالتسليم وفي رواية ابن نمير، عن أبي خالد، وكان ينهى عن عقب الشيطان

سنن أبي داود (1/ 208)
: 783 - حدثنا مسدد، حدثنا عبد الوارث بن سعيد، عن حسين المعلم، عن بديل بن ميسرة، عن أبي الجوزاء، عن ‌عائشة، قالت: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفتتح الصلاة بالتكبير والقراءة ب {الحمد لله رب العالمين} [الفاتحة: 2]، وكان إذا ركع لم يشخص رأسه ولم يصوبه ولكن بين ذلك، وكان إذا رفع رأسه من الركوع لم يسجد حتى يستوي قائما، وكان يقول في كل ركعتين: التحيات، وكان إذا جلس ‌يفرش ‌رجله ‌اليسرى وينصب رجله اليمنى، وكان ينهى عن عقب الشيطان، وعن فرشة السبع وكان يختم الصلاة بالتسليم "

[مسند أحمد] (42/ 396 ط الرسالة)
: 25617 - حدثنا يحيى، عن حسين، قال: حدثني بديل، عن أبي الجوزاء، عن عائشة، كان رسول الله صلى الله عليه وسلم " يفتتح الصلاة بالتكبير، والقراءة ب الحمد لله رب العالمين، فإذا ركع لم يشخص رأسه، ولم يصوبه، ولكن بين ذلك، وكان إذا رفع رأسه من الركوع لم يسجد حتى يستوي قائما، وكان إذا رفع رأسه من السجود لم يسجد حتى يستوي قاعدا، وكان يقول في كل ركعتين التحية، وكان يكره أن يفترش ذراعيه افتراش السبع، وكان يفرش رجله اليسرى وينصب رجله اليمنى، وكان ينهى عن عقب الشيطان، وكان يختم الصلاة بالتسليم "

مسند إسحاق بن راهويه (3/ 724)
: 1331 - أخبرنا عيسى بن يونس، نا حسين المعلم، عن بديل بن ميسرة، عن أبي الجوزاء، عن ‌عائشة، قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستفتح الصلاة بالتكبير والقراءة ب (الحمد لله رب العالمين) ، وكان إذا ركع يشخص رأسه ولم يصوبه، وكان إذا رفع رأسه من الركوع استوى قائما وكان إذا سجد فرفع رأسه من السجود ولم يسجد حتى يستوي جالسا، وكان ينهى عن عقب الشيطان، وكان ‌يفرش ‌رجله ‌اليسرى وينصب رجله اليمنى، وكان يكره أن يفترش ذراعيه افتراش الكلب، وكان يختم الصلاة بالتسليم، وكان يقرأ في كل ركعتين التحية