الموسوعة الحديثية


- أتيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وهو في نفرٍ من أصحابِه، قال : قلتُ : أنت الذي تزعمُ أنَّك رسولُ اللهِ ؟ قال : نعَم، قال : قلتُ : يا رسولَ اللهِ، أيُّ الأعمالِ أحبُّ إلى اللهِ ؟ قال : إيمانٌ باللهِ قال : قلتُ : يا رسولَ اللهِ، ثم مَه ؟ قال : ثم صلةُ الرحمِ. قال : قلتُ : يا رسولَ اللهِ، أيُّ الأعمالِ أبغضُ إلى اللهِ ؟ قال : الإشراكُ باللهِ قلتُ : يا رسولَ اللهِ، ثم مَه ؟ قال : قطيعةُ الرحمِ، قال : قلتُ : يا رسولَ اللهِ ثم مَه ؟ قال : الأمرُ بالمُنكرِ ونَهيٌ عنِ المعروفِ

الصحيح البديل:


- سَأَلْتُ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: أيُّ الأعْمالِ أحَبُّ إلى اللهِ؟ قالَ: الصَّلاةُ علَى وقْتِها قُلتُ: ثُمَّ أيٌّ؟ قالَ: ثُمَّ برُّ الوالِدَيْنِ قُلتُ: ثُمَّ أيٌّ؟ قالَ: ثُمَّ الجِهادُ في سَبيلِ اللَّهِ قالَ: حدَّثَني بهِنَّ ولَوِ اسْتَزَدْتُهُ لَزادَنِي.

- سُئِلَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: أيُّ الأعْمَالِ أحَبُّ إلى اللَّهِ؟ قَالَ: أدْوَمُهَا وإنْ قَلَّ وقَالَ: اكْلَفُوا مِنَ الأعْمَالِ ما تُطِيقُونَ.