الموسوعة الحديثية


- خُطْوَتانِ أحَدُهُما أحَبُّ إلى اللهِ، والأُخرى أبغَضُ الخُطا إلى اللهِ، فأمَّا الخُطوةُ الَّتي يُحِبُّها: فرَجُلٌ نَظَر إلى خَلَلٍ في الصَّفِّ فَسَدَّه، وأمَّا الَّتي يُبغِضُ اللهُ: فإذا أرادَ الرَّجُلُ أن يَقومَ مَدَّ رِجلَه اليُمنى، ووَضَع يَدَه عليها، وأثبَتَ اليُسرى، ثمَّ قام.