الموسوعة الحديثية


- الخلقُ عيالُ اللهِ، وأحبُّهم إليه أنفعُهم لعيالِه.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف جداً
الراوي : جعفر بن برقان | المحدث : الألباني | المصدر : بداية السول الصفحة أو الرقم : 44
التخريج : أخرجه الطبراني في ((الأوسط)) (5541 )، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء وطبقات الأصفياء ))(2/ 102)ر من حديث عبد الله بن مسعود.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - بذل المعروف للناس رقائق وزهد - ما جاء في السعي لقضاء حوائج الخلق بر وصلة - إعانة المسلم على قضاء حوائجه بر وصلة - التعاون على البر والتقوى صدقة - الحث على المعروف وإعانة الملهوف وإغاثته
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[لمعجم الأوسط - للطبراني] (5/ 356)
: 5541 - حدثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة قال: ثنا أبو صهيب النضر بن سعيد قال: ثنا موسى بن عمير، عن الحكم، عن إبراهيم، عن الأسود، عن عبد الله قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الخلق عيال الله، فأحب الناس إلى الله من أحسن إلى عياله لم يرو هذين الحديثين عن الحكم إلا موسى بن عمير "

[حلية الأولياء – لأبي نعيم] - ط السعادة (2/ 102)
: حدثنا الحسن بن علان قال ثنا الحسن بن عمر عن إبراهيم قال ثنا جبارة عن مغلس قال ثنا موسى بن عمير عن الحكم بن عتبة عن إبراهيم عن علقمة عن عبد الله. قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الخلق كلهم ‌عيال ‌الله، وأحبكم إلى الله من أحسن إلى عياله. غريب من حديث الحكم لم يروه عنه إلا موسى بن عمير.