الموسوعة الحديثية


- تُوُفِّيَ عَبدُ الرَّحمنِ بنُ أبي بَكرٍ بالحُبْشيِّ.
خلاصة حكم المحدث : سنده صحيح
الراوي : ابن أبي مليكة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سير أعلام النبلاء الصفحة أو الرقم : 2/473
التخريج : أخرجه الترمذي (1055)، والحاكم (6013)، وابن أبي شيبة (11933) جميعهم بلفظه تاما.
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق دفن ومقابر - جواز نقل الميت أو نبشه لغرض صحيح
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن الترمذي (3/ 362)
: 1055 - حدثنا الحسين بن حريث قال: حدثنا عيسى بن يونس، عن ابن جريج، عن عبد الله بن أبي مليكة، قال: توفي عبد الرحمن بن أبي بكر بحبشي قال: فحمل إلى مكة، فدفن فيها، فلما قدمت عائشة أتت قبر عبد الرحمن بن أبي بكر، فقالت: وكنا كندماني جذيمة حقبة … من الدهر حتى قيل لن يتصدعا، فلما تفرقنا كأني ومالكا … لطول اجتماع لم نبت ليلة معا، ثم قالت: والله لو حضرتك ما دفنت إلا حيث مت، ولو شهدتك ما زرتك

المستدرك على الصحيحين (3/ 541)
: 6013 - أخبرنا أبو جعفر محمد بن محمد البغدادي بنيسابور، ثنا أبو علاثة، ثنا أبي، ثنا عيسى بن يونس، عن ابن جريج، عن ابن أبي مليكة، قال: ‌توفي ‌عبد ‌الرحمن ‌بن ‌أبي ‌بكر ‌بالحبشى على بريد من مكة، فلما حجت عائشة رضي الله عنها أتت قبره فبكت وقالت: " وكنا كندماني جذيمة حقبة … من الدهر حتى قيل لن يتصدعا فلما تفرقنا كأني ومالكا … لطول اجتماع لم نبت ليلة معا، ثم ردت إلى مكة وقالت: أما والله لو شهدتك لدفنتك حيث مت

مصنف ابن أبي شيبة (عوامة)

(7/ 368):
11933 - حدثنا عيسى بن يونس عن ابن (جريج) عن عبد الله بن أبي مليكة
قال: ‌توفي ‌عبد ‌الرحمن ‌بن ‌أبي ‌بكر ‌بالحبشي -قال ابن جريج: الحبشي (على) إثني عشر ميلا من مكة-، فدفن بمكة، فلما قدمت عائشة أتت قبره فقالت: (و) كنا كندماني (جذيمة) حقبة … من الدهر حتى قيل (لن) يتصدعا فلما تفرقنا كأني ومالكا … لطول اجتماع لم نبت ليلة معا ثم قالت: أما والله لو حضرتك لدفنتك حيث (مت)، ولو شهدتك ما زرتك.