الموسوعة الحديثية


- إنا لم نُرِدْ هذا، إنا لم نُرِدْ هذا
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 4966
التخريج : أخرجه الديلمي كما في ((زهر الفردوس)) لابن حجر (935)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (30/ 215) واللفظ لهما في أثناء الحديث، وابن عدي في ((الكامل)) (5/ 103)، والخطيب البغدادي ((تاريخ بغداد)) (3763) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: نكاح - ضرب النساء نكاح - عشرة النساء بر وصلة - تأديب الأولاد نكاح - حسن العشرة بين الأزواج
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


زهر الفردوس (3/ 113)
: 935 - قال: أخبرنا أبي، عن علي بن عبد الحميد البجلي، عن أبي بكر بن لال، عن أبي الحسن القطان، عن جعفر بن أبي عثمان الطيالسي، عن إسماعيل بن إبراهيم المنقري، عن أبيه، عن مبارك بن فضالة، عن عبيد الله بن عمر، عن القاسم، عن عائشة قالت: تخاصم النبي صلى الله عليه وسلم وعائشة إلى أبي بكر، فقالت عائشة: "يا رسول الله، اقصد." فلطم أبو بكر خدها وقال: "تقولين لرسول الله صلى الله عليه وسلم اقصد؟ " وجعل الدم يسيل على ثيابها ورسول الله صلى الله عليه وسلم يغسل الدم من ثيابها بيده ويقول: "إنا لم نرد هذا، إنا لم نرد هذا".

[تاريخ دمشق - لابن عساكر] (30/ 215)
: أخبرنا أبو بكر المزرفي نا أبو الحسين محمد بن علي بن محمد أنا أبو القاسم عبيد الله بن أحمد بن علي الصيدلاني نا محمد بن مخلد العطار نا جعفر بن أبي عثمان الطيالسي نا إسماعيل بن إبراهيم أبو بشر صاحب القوهي قال سمعت أبي قال حدثنا المبارك بن فضالة عن عبيد الله بن عمر عن القاسم عن ‌عائشة قالت كان بيني وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم كلام فقال من ترضين أن يكون بيني وبينك أترضين بأبي عبيدة بن الجراح قلت لا ذلك رجل هين لين يقضي لك قال فترضين بأبيك قال فأرسل إلى أبي بكر فجاء فقال اقصصي قالت قلت اقصص أنت فقال هي كذا وكذا قالت فقلت أقصد فرفع أبو بكر يده فلطمني قال تقولين يا بنت فلانة لرسول الله صلى الله عليه وسلم أقصد من يقصد إذا لم يقصد رسول الله صلى الله عليه وسلم قال وجعل الدم يسيل من أنفها على ثيابها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌إنا ‌لم ‌نرد ‌هذا قال وجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يغسل الدم بيده من ثيابها ويقول رأيت كيف أنقذتك منه.

الكامل في ضعفاء الرجال (5/ 103)
: حدثنا الحسن بن علي بن الحسن السلولي الخلال الكوفي، حدثنا محمد بن الحسن السلولي، حدثنا صالح بن أبي الأسود الحناط، عن الأعمش، عن أبي الضحى عن مسروق عن عائشة قالت وقع بيني وبين النبي صلى الله عليه وسلم كلام فقال ترضين بعمر فقلت لا فقال ترضين بأبيك فقلت نعم فجاء أبي فقال النبي صلى الله عليه وسلم هذه تقول كذا وكذا فقلت إنك نبي، ولا تقول إلا الحق فرفع أبو بكر يده ‌فلطم وجهي ثم؟ قال: لا أم لك أفأنت وأبوك تقولان الحق.

تاريخ بغداد (13/ 94 ت بشار)
: (3763) -[13: 95] أخبرنا محمد بن أحمد بن رزق، قال: حدثنا أبو القاسم عمر بن عبد العزيز بن دينار إملاء، قال: حدثنا محمد بن أحمد بن أبي العوام الرياحي، قال: حدثنا أبي؛ أبو العوام، قال: حدثنا حفص بن عمر أبو عمر العمري، قال: حدثنا مبارك بن فضالة، قال: حدثني عبيد الله بن عمر، عن القاسم بن محمد، عن عائشة، قالت: " كان بيني وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم كلام، فقال: بمن ترضين أن يكون بيني وبينك؟ أترضين بأبي عبيدة بن الجراح؟، قلت: لا، ذاك رجل لين يقضي لك علي، قال: أفترضين بعمر بن الخطاب؟، قلت: لا، إني لأفرق من عمر، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: والشيطان يفرقه، فقال: أترضين بأبي بكر؟، قلت: نعم، فبعث إليه، فجاء، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اقض بيني وبين هذه، قال: أنا، يا رسول الله؟، قال: نعم، فتكلم رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت له: اقصد يا رسول الله، قالت: فرفع أبو بكر يده، فلطم وجهي ‌لطمة بدر منها أنفي ومنخراي دما، وقال: لا أم لك، فمن يقصد إذا لم يقصد رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال صلى الله عليه وسلم: " ما أردنا هذا، وقام فغسل الدم عن وجهي وثوبي بيده "