الموسوعة الحديثية


- من قال حين يصبح ثلاثَ مراتٍ - : اللهم ! لك الحمدُ لا إله إلا أنت، أنت ربي وأنا عبدُك، آمنت بك مخلصًا لك ديني، إني أصبحتُ على عهدك ووعدك ما استطعتُ ، أتوبُ إليك من شر عملي، وأستغفركَ لذنوبي التي لا يغفرها إلا أنت، فإن مات في ذلك اليومِ دخل الجنةَ. وإن قال حين يمسي - ثلاثَ مراتٍ - : اللهم ! لك الحمدُ لا إله إلا أنت، أنت ربي وأنا عبدك، أمسيت على عهدك ووعدك ما استطعتُ ، أتوب إليك من شرِّ عملي، وأستغفر لذنوبي التي لا يغفرها إلا أنت، فمات في تلك الليلة دخل الجنةَ. ثم كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يحلف ما لا يحلف على غيره، يقول : واللهِ ! ما قالها عبدٌ في يوم فيموت في ذلك اليوم؛ إلا دخل الجنةَ، وإن قالها حين يمسي فتوفيَ في تلك الليلةِ؛ دخل الجنةَ.

الصحيح البديل:


- سَيِّدُ الِاسْتِغْفارِ: اللَّهُمَّ أنْتَ رَبِّي، لا إلَهَ إلَّا أنْتَ، خَلَقْتَنِي وأنا عَبْدُكَ، وأنا علَى عَهْدِكَ ووَعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ، أبُوءُ لكَ بنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وأَبُوءُ لكَ بذَنْبِي فاغْفِرْ لِي، فإنَّه لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلَّا أنْتَ، أعُوذُ بكَ مِن شَرِّ ما صَنَعْتُ. إذا قالَ حِينَ يُمْسِي فَماتَ دَخَلَ الجَنَّةَ - أوْ: كانَ مِن أهْلِ الجَنَّةِ - وإذا قالَ حِينَ يُصْبِحُ فَماتَ مِن يَومِهِ مِثْلَهُ.

- من قالَ حينَ يصبحُ: لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وحدَهُ لا شريكَ لَهُ، لَهُ الملكُ ولَهُ الحمدُ وَهوَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ، كانَ لَهُ عدلَ رقبةٍ من ولدِ إسماعيلَ، وحطَّ عنهُ عشرُ خطيئاتٍ، ورفعَ لَهُ عشرُ درجاتٍ، وَكانَ في حرزٍ منَ الشَّيطانِ حتَّى يُمْسيَ، وإذا أمسى فَمِثْلُ ذلِكَ حتَّى يُصبِحَ

- مَن قال حينَ يُصبحُ : سبحانَ اللهِ العظيمِ وبحمده مائةَ مرةٍ، وإذا أمسى كذلك؛ لم يُوافِ أحدٌ مِن الخلائقِ بمثلِ ما وافى.