الموسوعة الحديثية


- قدِم على رسولِ اللهِ ناسٌ مِن عُرَيْنَةَ فاجتَوَوُا المدينةَ فأمَر بهم رسولُ اللهِ إلى لِقاحِ الصَّدقةِ لِيشرَبوا مِن ألبانِها فشرِبوا حتَّى صحُّوا ثمَّ قتَلوا الرَّاعيَ واستاقوا الإبلَ فبعَث رسولُ اللهِ في طلبِهم فأُتِي بهم فقطَع أيديَهم وأرجُلَهم وسمَل أعيُنَهم
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن أبي جعفر إلا سلمة
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 2/215
التخريج : أخرجه البخاري (5686)، ومسلم (1671) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: حدود - حد المرتد طب - الدواء بأبوال وألبان الإبل اعتصام بالسنة - أوامر النبي ونواهيه وتقريراته ردة - حد الردة وما يتعلق به طب - إباحة التداوي وتركه
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (7/ 123)
5686- حدثنا موسى بن إسماعيل: حدثنا همام، عن قتادة، عن أنس رضي الله عنه، ((أن ناسا اجتووا في المدينة فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم أن يلحقوا براعيه، يعني: الإبل، فيشربوا من ألبانها وأبوالها، فلحقوا براعيه فشربوا من ألبانها وأبوالها، حتى صلحت أبدانهم فقتلوا الراعي وساقوا الإبل، فبلغ النبي صلى الله عليه وسلم فبعث في طلبهم فجيء بهم، فقطع أيديهم وأرجلهم وسمر أعينهم،)) قال قتادة: فحدثني محمد بن سيرين: أن ذلك كان قبل أن تنزل الحدود

[صحيح مسلم] (3/ 1296 )
((9- (1671) وحدثنا يحيى بن يحيى التميمي وأبو بكر بن أبي شيبة. كلاهما عن هشيم. (واللفظ ليحيى) قال: أخبرنا هشيم عن عبد العزيز بن صهيب وحميد، عن أنس بن مالك؛ أن ناسا من عرينة قدموا على رسول الله، صلى الله عليه وسلم، المدينة. فاجتووها. فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم (إن شئتم أن تخرجوا إلى إبل الصدقة فتشربوا من ألبانها وأبوالها) ففعلوا. فصحوا. ثم مالوا على الرعاة فقتلوهم. وارتدوا عن الإسلام. وساقوا ذود رسول الله صلى الله عليه وسلم. فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم. فبعث في أثرهم. فأتي بهم. فقطع أيديهم وأرجلهم. وسمل أعينهم. وتركهم في الحرة حتى ماتوا))