الموسوعة الحديثية


- أنَّ أبا طَلحةَ قال : غشِيَنا النُّعاسُ ونحنُ في مَصافِّنا يومَ بَدْرٍ قال أبو طَلحةَ : فكُنْتُ فيمَنْ غشِيَه النُّعاسُ يومَئذٍ فجعَل سيفي يسقُطُ مِن يدي وآخُذُه ويسقُطُ وآخُذُه والطَّائفةُ الأخرى المُنافِقونَ ليس لهم هَمٌّ إلَّا أنفسُهم أجبَنُ قومٍ وأذَلُّه للحقِّ يظنُّونَ باللهِ غيرَ الحقِّ ظنَّ الجاهليَّةِ أهلُ شكٍّ وريبةٍ في أمرِ اللهِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط البخاري
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 7180
التخريج : أخرجه البخاري (4562) مختصراً باختلاف يسير؛ بلفظ: "يوم أحد"
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة آل عمران جهاد - الرباط في سبيل الله قرآن - أسباب النزول مغازي - غزوة بدر إيمان - النفاق
|أصول الحديث

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان - الرسالة (16/ 146)
7180- أخبرنا محمد بن إسحاق الثقفي حدثنا محمد بن عبيد الله ابن المنادي حدثنا يونس بن محمد حدثنا شيبان عن قتادة حدثنا أنس بن مالك أن أبا طلحة قال: غشينا النعاس ونحن في مصافنا يوم بدر قال أبو طلحة: فكنت فيمن غشيه النعاس يومئذ فجعل سيفي يسقط من يدي وآخذه ويسقط وآخذه والطائفة الأخرى المنافقون لهم هم إلا أنفسهم أجبن قوم وأذله للحق يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية أهل شك وريبة في أمر الله.

[صحيح البخاري] (6/ 38)
: ‌4562 - حدثنا إسحاق بن إبراهيم بن عبد الرحمن أبو يعقوب، حدثنا حسين بن محمد، حدثنا شيبان، عن قتادة، حدثنا أنس : أن أبا طلحة قال: غشينا النعاس ونحن في مصافنا يوم أحد، قال: فجعل سيفي يسقط من يدي وآخذه، ويسقط وآخذه.