logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- لا يحِلُّ بيعُ المُغَنِّيَاتِ ولا شِرَاؤُهُنَّ ولا جلوسٌ إليهنَّ ولا استماعٌ إليهنَّ ولا التجارةُ فيهنَّ، ثم قالَ: والذِي نفسِي بيدِهِ ما رَفَعَ رجلٌ عَقَيرَةَ صوتٍ بغناءٍ إلا ارتَدَفَ عند ذلك شيطانٌ على عاتِقِهِ هذا أو شيطانٌ على عاتِقِهِ هذا، وعلى رسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بُرْدٌ له نَجْرَانِيٌّ قال: فجعلَ يقولُ بردائِهِ فلا يزالانِ يضرِبَانِ بأرجُلِهِمَا حتى يسْكُتَ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] مسلمة الخشني ليس بشيء
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : ذخيرة الحفاظ الصفحة أو الرقم : 5/2704
التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (6/314) واللفظ له، وأخرجه ابن ماجه (2168) مختصراً باختلاف يسير، وأحمد (22218) مطولاً دون قوله: "ثم قال: والذي نفسي ..."
التصنيف الموضوعي: إجارة - كسب المغنية أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم جن - صفة إبليس وجنوده حكم الأغاني - التشديد في الغناء حكم الأغاني - الغناء
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الكامل في الضعفاء (6/ 314)
[ثنا الفضل بن عبد الله بن سليمان ثنا هشام ثنا مسلمة بن علي حدثني يحيى بن الحارث عن القاسم عن أبي أمامة]وبإسناده عن النبي صلى الله عليه و سلم قال لا يحل بيع المغنيات ولا شراؤهن ولا جلوس اليهن ولا استماع اليهن ولا التجارة فيهن ثم قال والذي نفسي بيده ما رفع رجل عقيرة صوت بغناء إلا ارتدف عند ذلك شيطان على عاتقه هذا أو شيطان على عاتقه هذا وعلى رسول الله صلى الله عليه و سلم برد له نجراني قال فجعل يقول بردائه فلا يزالان يضربان بأرجلهما حتى يسكت.... ولمسلمة غير ما ذكرت من الحديث وكل أحاديثه ما ذكرته وما لم أذكره كلها أو عامتها غير محفوظة

[سنن ابن ماجه] (2/ 733 )
2168- حدثنا أحمد بن محمد بن يحيى بن سعيد القطان قال: حدثنا هاشم بن القاسم قال: حدثنا أبو جعفر الرازي، عن عاصم، عن أبي المهلب، عن عبيد الله الإفريقي، عن أبي أمامة، قال: ((نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن بيع المغنيات، وعن شرائهن، وعن كسبهن، وعن أكل أثمانهن))

[مسند أحمد] (36/ 551)
22218- حدثنا يزيد، أنبأنا فرج بن فضالة الحمصي، عن علي بن يزيد، عن القاسم، عن أبي أمامة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( إن الله بعثني رحمة وهدى للعالمين، وأمرني أن أمحق المزامير والكنارات، يعني البرابط والمعازف، والأوثان التي كانت تعبد في الجاهلية، وأقسم ربي عز وجل بعزته: لا يشرب عبد من عبيدي جرعة من خمر إلا سقيته مكانها من حميم جهنم معذبا أو مغفورا له، ولا يسقيها صبيا صغيرا إلا سقيته مكانها من حميم جهنم معذبا أو مغفورا له، ولا يدعها عبد من عبيدي من مخافتي إلا سقيتها إياه من حظيرة القدس، ولا يحل بيعهن ولا شراؤهن، ولا تعليمهن، ولا تجارة فيهن، وأثمانهن حرام)) للمغنيات