الموسوعة الحديثية


- كان أكثَرَ ما يَصومُ الاثنَينُ والخَميسُ، قال: فقيل له. فقال: إنَّ الأعمالَ تُعرَضُ كُلَّ اثنَينٍ وخَميسٍ، أو كُلَّ يَومِ اثنَيْنٍ وخَميسٍ، فيَغفِرُ اللهُ لكُلِّ مُسلِمٍ أو لكُلِّ مُؤمِنٍ، إلَّا المُتهاجِرَيْنِ ؛ فيَقولُ: أخِّرْهما.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] محمد بن رفاعة في عداد المجهولين عندي
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : إرواء الغليل الصفحة أو الرقم : 4/104
التخريج : أخرجه الترمذي (747) مختصراً، وابن ماجه (1740)، وأحمد (8361) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: بر وصلة - ذم التشاحن والتدابر من أجل الدنيا رقائق وزهد - ما جاء في عرض الأعمال على الله في بعض الأيام صيام - صيام الاثنين والخميس إحسان - غفران الله للذنوب والآثام صيام - صيامه صلى الله عليه وسلم
|أصول الحديث