الموسوعة الحديثية


- كان صَدْرُ خُطبَةِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: الحَمدُ للهِ نَحمَدُه ونَستعينُه ونَستغفِرُه، ونعوذُ به من شُرورِ أنْفُسِنا، مَن يَهْدِه اللهُ فلا مُضِلَّ له، ومَن يُضلِلْ فلا هادِيَ له، وأشهَدُ أنْ لا إلهَ إلَّا اللهُ، وأنَّ مُحمَّدًا عبدُه ورسولُه، أرسَلَه بالحَقِّ بشيرًا ونذيرًا بين يَدَيِ الساعَةِ، مَن يُطِعِ اللهَ ورسولَه فقد رَشَدَ، ومَن يَعْصِهِما فقد غَوَى .
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات رجال الشيخين
الراوي : محمد بن مسلم بن شهاب الزهري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المراسيل لأبي داود الصفحة أو الرقم : 56
التخريج : أخرجه أبو داود (1098)، وفي ((المراسيل)) (56) واللفظ له، والبيهقي (6014)
التصنيف الموضوعي: آداب عامة - خطبة الحاجة استعاذة - التعوذات النبوية اعتصام بالسنة - الأمر بالتمسك بها جمعة - خطبة النبي صلى الله عليه وسلم قرآن - التمسك بالقرآن وتطبيق ما فيه
|أصول الحديث