الموسوعة الحديثية


- ما مِن دعوةٍ أحَبُّ إلى اللهِ أن يدعُوَ بها عبدٌ مِن أن يقولَ اللهمَّ إنِّي أسألُك المعافاةَ والعافيةَ في الدُّنيا والآخرةِ

الصحيح البديل:


- سَلوا اللهَ العفوَ و العافيةَ ، فإنَّ أحدًا لم يُعْطَ بعد اليقينِ خيرًا من العافيةِ