الموسوعة الحديثية


- ما من مُعمّرٍ يُعمّرُ في الإسلامِ أربعينَ سنةُ إلا صرفَ اللهُ عنه ثلاثة أنواعٍ من البلاءِ : الجنونُ، والجذامُ، والبرصُ. فإذا بلغ الخمسينَ، ليّنَ اللهُ عليهِ الحسابَ، فإذا بلغَ الستّينَ، رزقهُ اللهُ الإنابةَ لما يُحِبّ، فإذا بلغَ السبعين أحبهُ الله، وأحبهُ أهلُ السماءِ؛ فإذا بلغَ الثمانِينَ يقبلُ اللهُ حسناتِهِ، وتجاوزَ عن سيئاتِهِ؛ فإذا بلغ التسعينَ غفرَ اللهُ ما تقدَّمَ من ذنبه وما تأَخرَ، وسُمّيَ أسيرُ اللهِ في أرضه
خلاصة حكم المحدث : فيه يوسف بن أبي ذرة قال ابن معين: لا شيء
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الشوكاني | المصدر : الفتح الرباني الصفحة أو الرقم : 11/5354
التخريج : أخرجه أحمد (13279)، وأبو يعلى (4246) واللفظ لهما، والبزار عقب (6341) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: استغفار - أسباب المغفرة رقائق وزهد - لطف الله تعالى بالمعمر وما يتصل بذلك رقائق وزهد - ما جاء في طول العمر للمؤمن جنائز وموت - الأمل والأجل جنائز وموت - لقاء الله والمبادرة بالعمل الصالح
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث