الموسوعة الحديثية


- هَل في الجَنَّةِ مِن سماعٍ؟ فَقال: يا أَعرابيُّ، إنَّ في الجنَّةِ لَنَهرًا.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] سليمان بن عطاء قال البخاري : وسليمان هذا في حديثه بعض المناكير
الراوي : أبو الدرداء | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : ذخيرة الحفاظ الصفحة أو الرقم : 5/2582
التخريج : أخرجه ابن حبان في ((المجروحين)) (1/ 416)، وابن عدي في ((الكامل)) (3/ 285)، والثعلبي في ((تفسيره)) (7/ 297) بنحوه مطولًا.
التصنيف الموضوعي: جنة - صفة الجنة جنة - أنهار الجنة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المجروحين لابن حبان ط الصميعي (1/ 416)
وروى عن مسلمة بن عبد الله الجهني [[حدثنا بالحديثين أيضا أبو بدر، قال: حدثنا عمي، قال: حدثنا ابن عطاء عن مسلمة بن عبد الله الجهني]] عن عمه، عن أبي الدرداء، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكر الناس فذكر الجنة وما فيها من النعيم والأزواج فقال رجل أعرابي في آخر القوم: يا رسول الله هل في الجنة من سماع، قال: نعم يا أعرابي إن في الجنة لنهرا حافتاه الأبكار من كل بيضاء حوضانية يتغنين بأصوات لهن لم يسمع الخلائق بمثلها وذلك أفضل نعيم أهل الجنة والحوضانية المرهفة الأعلى الضخمة الأسفل. قال: فسألت أبا الدرداء بم يتغنين، قال: بالتسبيح إن شاء الله.

الكامل في ضعفاء الرجال ط الفكر (3/ 285)
حدثنا أبو عقيل أنس بن سلم، حدثنا أبو وهب الوليد بن عبد الملك بن مسرح، حدثنا سليمان بن عطاء، عن مسلمة بن عبد الله الجهني، عن عمه أبي مشجعة، عن أبي الدرداء، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكر الناس، فجاء أعرابي فجثا على ركبتيه، ثم قال: يا رسول الله، هل في الجنة من سماع؟ قال: يا أعرابي، إن في الجنة لنهرا حفافيه الأبكار، من كل بيضاء خوصانية يتغنين بأصوات لم تسمع الخلائق مثلها، وذلك أفضل نعيم أهل الجنة، فسألت أبا الدرداء: ما يتغنين؟ فقال: بالتسبيح، إن شاء الله.

تفسير الثعلبي = الكشف والبيان عن تفسير القرآن (7/ 297)
وأخبرني الحسين بن محمد عن هارون، عن محمد بن هارون العطار، عن حازم بن يحيى الحلواني، عن الوليد بن عبد الملك، عن مسروح الحراني، عن سليمان بن عطاء، عن سلمة بن عبد الله الجهني، عن عمه، عن أبي الدرداء قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكر الناس فذكر الجنة وما فيها من الأزواج والنعيم وفي [[آخر]] القوم أعرابي فجثا لركبتيه وقال: يا رسول الله هل في الجنة من سماع؟ قال: نعم يا أعرابي إن في الجنة لنهرا حافتاه الأبكار من كل بيضاء خوصانية، يتغنين بأصوات لم يسمع الخلائق مثلها، فذلك أفضل نعيم أهل الجنة قال: فسألت أبا الدرداء بم يتغنين؟ قال: بالتسبيح إن شاء الله.