الموسوعة الحديثية


- قلت يا نبيَّ اللهِ نبِّئْني قال إن شئت أنبأتُك بما جئتَ تسألُ عنه وإن شئتَ فسَلْ قال بل أنبِئْني يا رسولَ اللهِ فإنه أطيبُ لنفسي قال جئتَ تسألُ عن اليقينِ والشكِّ قلت هو ذاك قال فإن اليقينَ ما استقرَّ في الصدرِ واطمأنَّ إليه القلبُ وإن أفتاك المفتونَ دعْ ما يرِيبُك إلى ما لا يريبُك وإذا شكَكت فدعْ....
خلاصة حكم المحدث : فيه إسماعيل بن عبد الله الكندي وهو ضعيف‏‏
الراوي : واثلة بن الأسقع الليثي أبو فسيلة | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 10/297
التخريج : أخرجه الطبراني (197) (22 / 81) واللفظ له، وأخرجه أبو داود (5119)، وابن ماجه (3949) وأحمد (17472) مختصرا بلفظ : (( قلت: يا رسول الله ما العصبية ؟ قال : أن تعين قومك على الظلم))
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات رقائق وزهد - اجتناب الشبهات رقائق وزهد - الورع والتقوى
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] (22/ 81)
: ‌197 - حدثنا أحمد بن المعلى الدمشقي، ثنا هشام بن عمار، ثنا بقية بن الوليد، حدثني إسماعيل بن عبد الله الكندي، عن طاوس، عن واثلة قال: قلت: يا نبي الله، نبئني قال: إن شئت أنبأتك بما جئت تسأل عنه، وإن شئت فسل قال: قلت: بل نبئني يا رسول الله، فإنه أطيب لنفسي. قال: جئت تسأل عن اليقين والشك قال: قلت: هو ذاك يا رسول الله قال: فإن اليقين ما استقر في الصدر واطمأن إليه القلب وإن أفتاك المفتون، دع ما يريبك إلى ما لا يريبك، فإن الخير طمأنينة، والشك ريبة، وإذا شككت فدع ما يريبك إلى ما لا يريبك قلت: يا نبي الله، بأبي وأمي فما العصبية؟ قال: أن تعين قومك على الظلم، والورع الذي يقف على الشبهات، والحريص على الدنيا الذي يطلبها من غير حل، والإثم ما حاك في الصدر

سنن أبي داود (7/ 440 ت الأرنؤوط)
: 5119 - حدثنا محمود بن خالد الدمشقي، حدثنا الفريابي، حدثنا سلمة ابن بشير الدمشقي، عن بنت واثلة بن الأسقع أنها سمعت أباها يقول: قلت: يا رسول الله، ما العصبية؟ قال: "أن تعين قومك على الظلم".

[سنن ابن ماجه] (2/ 1302 )
: ‌3949 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا زياد بن الربيع اليحمدي، عن عباد بن كثير الشامي، عن امرأة منهم يقال لها فسيلة، قالت: سمعت أبي يقول، سألت النبي صلى الله عليه وسلم، فقلت: يا رسول الله أمن العصبية أن يحب الرجل قومه؟ قال: لا، ولكن من العصبية أن يعين الرجل قومه على الظلم

[مسند أحمد] (29/ 16 ط الرسالة)
: 17472 - حدثنا زياد بن الربيع، حدثنا عباد بن كثير الشامي من أهل فلسطين، عن امرأة منهم يقال لها فسيلة قالت: سمعت أبي يقول: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: يا رسول الله أمن العصبية أن يحب الرجل قومه؟ قال: " لا، ولكن من العصبية أن يعين الرجل قومه على الظلم ".