الموسوعة الحديثية


- يَنْزِلُ أهلُ السماءِ الدنيا - وهم أَكْثَرُ من أهلِ الأرضِ، ومن الجِنِّ والإنسِ -، فيقولُ أهلُ الأرضِ : أَفِيكم ربُّنا ؟ فيقولون : لا، وسَيَأْتِي، ثم تَشَقَّقُ السماءُ الثانيةُ... ( وساق الحديثَ إلى السماءِ السابعةِ )، قال : ) فيقولون : أَفِيكم ربُّنا ؟ فيقولون : لا، وسيأتي، ثم يأتي الربُّ تبارك وتعالى في الكُرُوبِيِّينَ، وهم أكثرُ من أهلِ السماواتِ والأرضِ.
خلاصة حكم المحدث : منكر موقوف
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 5322
التخريج : أخرجه أسد بن موسى في ((الزهد)) (53) مختصرا، وعثمان الدارمي في ((النقض على المريسي)) (1/ 348) والحاكم (8699) مطولا.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الفرقان عقيدة - إثبات صفات الله تعالى ملائكة - أعمال الملائكة ملائكة - المفاضلة بين الملائكة والبشر قيامة - أهوال يوم القيامة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الزهد لأسد بن موسى (ص44)
: 53 - ثنا أبو علي، عن حماد، عن علي بن زيد، عن يوسف بن مهران، عن ابن عباس، قال: يأتي الرب تبارك وتعالى في الكروبيين، وهم أكثر من السموات السبع والأرضين وحملة العرش، ما بين أخمص أحدهم إلى عقبه مسيرة خمسمائة عام، ومن عقبه إلى ركبتيه مسيرة خمسمائة عام، ومن ركبتيه إلى أرنبته مسيرة خمسمائة عام، ومن بين أرنبته إلى ترقوته مسيرة خمسمائة عام، ومن ترقوته إلى موضع القرط مسيرة خمسمائة عام

نقض الدارمي على المريسي - ت الألمعي (1/ 348)
: حدثنا موسى بن إسماعيل، ثنا حماد بن سلمة، عن علي بن زيد، عن يوسف بن مهران، عن ابن عباس رضي الله عنهما في هذه الآية: {ويوم تشقق السماء بالغمام ونزل الملائكة تنزيلا} قال: "ينزل أهل السماء الدنيا وهم أكثر من أهل الأرض ومن الجن والإنس، فيقول أهل الأرض: أفيكم ربنا؟ فيقولون: لا، وسيأتي. ثم تشقق السماء الثانية -وساقه إلى السماء السابعة قال:- فيقولون: أفيكم ربنا؟ فيقولون: لا وسيأتي، ثم يأتي الرب تبارك وتعالى في الكروبيين، وهم أكثر من أهل السموات والأرض"

المستدرك على الصحيحين (4/ 613)
: ‌8699 - أخبرنا أبو عبد الله بن إسحاق الخراساني العدل، ببغداد، ثنا أحمد بن الوليد الفحام، ثنا روح بن عبادة، ثنا حماد بن سلمة، عن علي بن زيد، عن يوسف بن مهران، عن ابن عباس رضي الله عنهما، أنه قرأ: {يوم تشقق السماء بالغمام ونزل الملائكة تنزيلا} [الفرقان: 25] قال: " تشقق سماء الدنيا وتنزل الملائكة على كل سماء، فينزل أهل السماء الدنيا وهم أكثر ممن في الأرض من الجن والإنس، فيقول أهل الأرض: أفيكم ربنا؟ فيقولون: لا، ثم ينزل أهل السماء الثانية وهم أكثر من أهل السماء الدنيا وأهل الأرض فيقولون: أفيكم ربنا؟ فيقولون: لا، ثم ينزل أهل السماء الثالثة وهم أكثر من أهل السماء الثانية وسماء الدنيا وأهل الأرض فيقولون: أفيكم ربنا؟ فيقولون: لا، ثم ينزل أهل السماء الرابعة وهم أكثر من أهل السماء الثالثة والثانية والدنيا وأهل الأرض فيقولون: أفيكم ربنا؟ فيقولون: لا، ثم ينزل أهل السماء الخامسة وهم أكثر من أهل السماء الرابعة والثالثة والثانية والدنيا وأهل الأرض فيقولون: أفيكم ربنا؟ فيقولون: لا، ثم ينزل أهل السماء السادسة وهم أكثر من أهل السماء الخامسة والرابعة والثالثة والثانية والدنيا وأهل الأرض فيقولون: أفيكم ربنا؟ فيقولون: لا، ثم ينزل أهل السماء السابعة وهم أكثر من أهل السماء السادسة والخامسة والرابعة والثالثة والثانية والدنيا وأهل الأرض فيقولون: أفيكم ربنا؟ فيقولون: لا ثم ينزل الكروبيون وهم أكثر من أهل السماوات السبع والأرضين وحملة العرش لهم قرون كعوب ككعوب القنا، ما بين قدم أحدهم كذا وكذا، ومن أخمص قدمه إلى كعبه مسيرة خمسمائة عام، ومن كعبه إلى ركبته مسيرة خمسمائة، ومن ركبته إلى أرنبته مسيرة خمسمائة عام، ومن ترقوته إلى موضع القرط مسيرة خمسمائة عام رواة هذا الحديث عن آخرهم محتج بهم غير علي بن زيد بن جدعان القرشي وهو وإن كان موقوفا على ابن عباس فإنه عجيب بمرة