الموسوعة الحديثية


- ما كنَّا ندعو زيدَ بنَ حارثةَ إلَّا زيدَ ابنَ محمَّدٍ حتَّى نزلَ القرآنُ ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي الصفحة أو الرقم : 3209
التخريج : أخرجه الترمذي (3209) واللفظ له، وأخرجه البخاري (4782)، ومسلم (2425) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الأحزاب قرآن - أسباب النزول قرآن - نزول القرآن مناقب وفضائل - زيد بن حارثة مناقب وفضائل - موالي النبي صلى الله عليه وسلم وخدمه
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (5/ 353)
3209- حدثنا قتيبة قال: حدثنا يعقوب بن عبد الرحمن، عن موسى بن عقبة، عن سالم، عن ابن عمر، قال: (( ما كنا ندعو زيد بن حارثة إلا زيد ابن محمد حتى نزل القرآن: {ادعوهم لآبائهم هو أقسط عند الله} [الأحزاب: 5])): ((هذا حديث حسن صحيح))

[صحيح البخاري] (6/ 116)
‌4782- حدثنا معلى بن أسد، حدثنا عبد العزيز بن المختار، حدثنا موسى بن عقبة قال: حدثني سالم، عن عبد الله بن عمر- رضي الله عنهما: ((أن زيد بن حارثة، مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم ما كنا ندعوه إلا زيد بن محمد، حتى نزل القرآن: {ادعوهم لآبائهم هو أقسط عند الله})).

[صحيح مسلم] (4/ 1884 )
((62- (2425) حدثنا قتيبة بن سعيد. حدثنا يعقوب بن عبد الرحمن، القاري عن موسى بن عقبة، عن سالم بن عبد الله، عن أبيه؛ أنه كان يقول: ما كنا ندعو زيد بن حارثة إلا زيد بن محمد. حتى نزل في القرآن: ادعوهم لآبائهم هو أقسط عند الله [33/ الأحزاب/ 5]. قال الشيخ أبو أحمد، محمد بن عيسى: أخبرنا أبو العباس السراج ومحمد بن عبد الله بن يوسف الدويري. قالا: حدثنا قتيبة بن سعيد، بهذا الحديث))