الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ وأبا بَكْرٍ وعمرَ وعثمانَ كانوا لا يستفتِحونَ ببسمِ اللَّهِ الرَّحمنِ الرَّحيمِ
خلاصة حكم المحدث : خطأ
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن عبدالبر | المصدر : التمهيد الصفحة أو الرقم : 2/229
التخريج : أخرجه أبو نعيم الحداد في ((جامع الصحيحين)) (521) بلفظه، ومسلم (399)، وأبو داود (782) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - اتباع النبي في كل شيء صلاة - الجهر والإسرار بالقراءة صلاة - بسم الله الرحمن الرحيم صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


(م)
- حدثنا نصر الله بن أحمد بن عثمان، قال: أنبأ أبو سعيد، قال: ثنا محمد بن يعقوب، قال: ثنا يحيى بن جعفر، قال: أنا أبو داود، قال: أنا شعبة، عن قتادة: عن أنس، قال: قلت له: آنت سمعته من أنس؟! قال: نعم، نحن سألناه عن ذلك، قال: إن النبي صلى الله عليه وسلم وأبا بكر وعمر وعثمان كانوا لا يستفتحون القراءة بـ: {بسم الله الرحمن الرحيم}.

[صحيح مسلم] (1/ 299)
52 - (399) حدثنا محمد بن مهران الرازي، حدثنا الوليد بن مسلم، حدثنا الأوزاعي، عن عبدة، أن عمر بن الخطاب، كان يجهر بهؤلاء الكلمات يقول: سبحانك اللهم وبحمدك، تبارك اسمك، وتعالى جدك، ولا إله غيرك وعن قتادة أنه كتب إليه يخبره عن أنس بن مالك، أنه حدثه قال: " صليت خلف النبي صلى الله عليه وسلم وأبي بكر، وعمر، وعثمان، فكانوا يستفتحون ب الحمد لله رب العالمين، لا يذكرون {بسم الله الرحمن الرحيم} [الفاتحة: 1] في أول قراءة ولا في آخرها "

سنن أبي داود (1/ 207)
782 -حدثنا مسلم بن إبراهيم، حدثنا هشام، عن قتادة، عن أنس، أن النبي صلى الله عليه وسلم وأبا بكر، وعمر، وعثمان، " كانوا يفتتحون القراءة ب {الحمد لله رب العالمين} [الفاتحة: 2] "