الموسوعة الحديثية


- إن نفرًا من بني عذرةَ – ثلاثةً – أتوا النبيِّ - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ –، فأسلَموا، قال رسولُ اللهِ - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ – : منْ يكفِينيهِم ؟، قال طلحةُ : أنا؛ فكانوا عندهُ، فبَعث النبيُّ - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ – بعثًا ، فخرج فيه أحدُهم، فاستُشهِد، ثم بعث بعثًا فخرج فيه الآخرُ، فاستُشهِد، ثم مات الثالثُ على فراشِهِ؛ قال : قال طلحةُ : فرأيتُ هؤلاءِ الثلاثةَ في الجنةِ، ورأيتُ الميتَ على فراشهِ أمامَهم، والذي استُشهد آخرًا يليهِ، وأولهُم يليهِ، فدخلني مِن ذلكَ، فذكرتُ للنبيِّ - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ – ذلكَ ؟ ! فقال : وما أنكرتَ مِن ذلكَ ؟ ! ليس أحدٌ أفضلَ عندَ اللهِ من مؤمنٍ يعمرُ في الإسلامِ؛ لتسبيحهِ وتكبيرهِ وتهليلِهِ
خلاصة حكم المحدث : لم أقف على إسناده
الراوي : عبد الله بن شداد | المحدث : الألباني | المصدر : هداية الرواة الصفحة أو الرقم : 5222
التخريج : أخرجه أحمد (1401) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل التهليل والتسبيح والدعاء أدعية وأذكار - فضل الذكر إيمان - فضل الإيمان أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى رقائق وزهد - لطف الله تعالى بالمعمر وما يتصل بذلك
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث