الموسوعة الحديثية


- "حَسَبُ المرءِ مالُه، وكَرَمُه تقواه". أو قال: "الحَسَبُ المالُ، والكَرَمُ التقوى". وفي لفظ: "كَرَمُ المؤمنِ تقواه، ومُروءَتُه عَقلُه، وحَسَبُه دينُه، والجُبْنُ والجَرأةُ غرائزُ يَضعُها اللهُ عزَ وجَلَّ حيثُ يَشاءُ، فالجبانُ يَفِرُّ مِن أبيه وأُمِّه، والجريءُ يُقاتِلُ عمَّا لا يُبالي أنْ يَؤوب به إلى أَهلِه". وفي لفظ: "كَرَمُ المؤمنِ تقواه، ومُروءَتُه خُلُقُه، ونَسَبُه دينُه، والجُبْنُ والجَرْأةُ يَضعُها اللهُ حيثُ يَشاءُ".

الصحيح البديل:


- سَمِعْتُ عمرَ بنَ الخطَّابِ ، رضيَ اللَّهُ عنهُ يقولُ : حَسَبُ المرءِ دينُهُ ، ومُروءَتُهُ خلقُهُ ، وأصلُهُ عقلُهُ
خلاصة حكم المحدث : موقوف وإسناده صحيح
الراوي : زياد بن حدير الأسدي | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي الصفحة أو الرقم : 10/195
التصنيف الموضوعي: آداب عامة - فضل العقل والذكاء بر وصلة - حسن الخلق
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح الحديث