الموسوعة الحديثية


- إنِّي لأرى ما لا تَرَوْنَ، وأسمَعُ ما لا تَسْمَعون، أطَّتِ السَّماءُ ، وحُقَّ لها أنْ تَئِطَّ، ما فيها مَوضِعُ أربعِ أصابِعَ إلَّا وفيها مَلَكٌ واضِعٌ جبهتَه للهِ ساجِدًا، واللهِ لو تَعْلَمون ما أعلَمُ لَضَحِكْتم قليلًا، ولَبَكَيْتم كثيرًا، وما تلذَّذْتُم بالنِّساءِ على الفُرُشِ، ولخَرَجْتُم إلى الصُّعُداتِ تَجأَرون إلى اللهِ ، ولوَدِدتُ أَنِّي شَجَرةٌ تُعضَدُ.

الصحيح البديل:


- والذي نفْسُ محمَّدٍ بيَدِه، لو رَأَيْتم ما رأَيْتُ لَضحِكْتم قليلًا، ولَبكَيْتم كثيرًا، قالوا: ما رأيْتَ؟ قال: رأَيْتُ الجَنَّةَ والنَّارَ، وحضَّهم على الصلاةِ، ونَهاهم أنْ يَسبِقوه، إذا كان إمامَهم في الرُّكوعِ والسُّجودِ، وأنْ يَنصرِفوا قبلَ انصرافِه منَ الصلاةِ، وقال لهم: إني أَراكم من أَمامي، ومن خَلْفي، وسأَلْتُ أَنَسًا عن صلاةِ المريضِ فقال: يَركَعُ، ويَسجُدُ قاعدًا في المكتوبةِ.