الموسوعة الحديثية


- ألا أُعطيكَ ؟ - إلى أن قال : - فظننتُ أنَّهُ غَنِيُّ الدهرِ. وزاد في الذِّكْرِ : ولا حولَ ولا قوةَ إلا باللهِ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] ابن سمعان ضعيف
الراوي : عبدالله بن جعفر بن أبي طالب | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : مجالس أمالي صلاة التسبيح الصفحة أو الرقم : 1/70
التخريج : أخرجه عبد الرزاق (5004)، والخطيب في ((صلاة التسبيح)) (28)، وعبد الغني المقدسي في ((أخبار الصلاة)) (81) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الحض على التهليل والتسبيح أدعية وأذكار - فضل لا حول ولا قوة إلا بالله أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى صلاة - صلاة التسبيح إحسان - الحث على الأعمال الصالحة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مصنف عبد الرزاق (3/ 123 ت الأعظمي)
: عبد الرزاق، 5004 - عن داود بن قيس، عن إسماعيل بن رافع، عن ‌جعفر بن أبي طالب أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له: ألا أهب لك؟ ألا أمنحك؟ ألا أحذوك؟ ألا أوثرك؟ ألا؟ ألا؟ حتى ظننت أنه سيقطع لي ‌ماء ‌البحرين قال: " تصلي أربع ركعات تقرأ أم القرآن في كل ركعة وسورة، ثم تقول: الحمد لله، وسبحان الله، والله أكبر، ولا إله إلا الله، فعدها واحدة حتى تعد خمس عشرة مرة، ثم تركع فتقولها عشرا وأنت راكع، ثم ترفع فتقولها عشرا وأنت رافع، ثم تسجد فتقولها عشرا وأنت ساجد، ثم ترفع فتقولها عشرا وأنت جالس، ثم تسجد فتقولها عشرا وأنت ساجد، ثم ترفع فتقولها عشرا وأنت جالس، فتلك خمس وسبعون، وفي الثلاث الأواخر كذلك، فذلك ثلاث مائة مجموعة، وإذا فرقتها كانت ألفا ومائتين ـ وكان يستحب أن يقرأ السورة التي بعد أم القرآن عشرين آية فصاعدا ـ تصنعهن في يومك أو ليلتك، أو جمعتك، أو في شهر، أو في سنة، أو في عمرك، فلو كانت ذنوبك عدد نجوم السماء، أو عدد القطر، أو عدد رمل عالج، أو عدد أيام الدهر لغفرها الله لك "

صلاة التسبيح للخطيب (ص100)
: ‌‌ذكر من روي عنه هذا الحديث من التابعين عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا 28 - أخبرني علي بن أبي علي، البصري، حدثنا علي بن عمر بن محمد، الحربي، حدثنا عبد الله بن سليمان بن الأشعث، حدثنا نصير بن الفرج، أبو حمزة، حدثنا يزيد بن هارون، أخبرنا أبو معشر المدني عن إسماعيل بن رافع، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لجعفر بن أبي طالب: ((ألا أحبوك، ألا أعطيك، ألا أهدي لك؟)))). حتى ظننت أنه سيعطيني شيئا لم يعطه أحدا. قلت: بلى يا رسول الله! قال: ((أربع ركعات، اقرأ في كل ركعة منهن بفاتحة الكتاب وما تيسر من القرآن، ثم قل قبل أن تركع خمس عشرة مرة: (سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، ولا ‌حول ‌ولا ‌قوة ‌إلا ‌بالله). ثم اركع فقلهن عشرا، ثم ارفع فقلهن عشرا، ثم اسجد فقلهن عشرا، ثم ارفع فقلهن عشرا، ثم اسجد فقلهن عشرا، ثم ارفع فقلها عشرا. اصنع ذلك في كل يوم مرة، فإن لم تستطع ففي كل جمعة مرة، فإن لم تستطع ففي كل شهر مرة. فلو كان عليك من الذنوب: عدد نجوم السماء في أيام الدنيا، ورمل عالج، وهربت من الزحف، غفر لك)))).

أخبار الصلاة لعبد الغني المقدسي (ص47)
: 81 - حدثنا سعيد بن منصور، حدثنا أبو معشر، عن إسماعيل بن رافع، قال: بلغني أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال لجعفر بن أبي طالب: " ألا ‌أمنحك، ألا أعطيك، ألا أحبوك، قال: فظننت أنه يعطيني شيئا ما أعطاه أحدا من الناس، قال: " صل أربع ركعات واقرأ ما تيسر من القرآن، ثم قل: الله أكبر، والحمد لله، وسبحان الله، ولا إله إلا الله، ولا حول ولا قوة إلا بالله خمس عشرة مرة، فإذا ركعت فقل عشرا، وإذا رفعت رأسك من الركوع فقل عشرا، فإذا سجدت فقل عشرا، وإذا رفعت رأسك من السجود فقل عشرا، وإذا سجدت فقل عشرا، وإذا رفعت رأسك فقل عشرا، فهذا خمس وسبعون، تصنع هكذا في كل ركعة، تصلي كل يوم إن استطعت، فإن لم تستطع ففي كل جمعة، فإن لم تستطع ففي كل شهر، فإن لم تستطع ففي كل ستة أشهر، فإن لم تستطع ففي كل سنة، فلو كان لك من الذنوب عدد أيام الدنيا وعدد القطر ورمل عالج وفررت من الزحف غفر لك بذلك "