الموسوعة الحديثية


- ما من ذنبٍ أعظمَ عند اللهِ عزَّ وجلَّ من سوءِ الخُلُقِ، وذلك أنَّ صاحبَه لا يخرج من ذنبٍ إلا عاد، - أو قال : إلا وقع – في ذنبٍ.
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : ميمون بن مهران | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب الصفحة أو الرقم : 1612
التخريج : أخرجه ابن أبي الدنيا في ((التواضع والخمول)) (183)، وقوام السنة في ((الترغيب والترهيب)) (224) كلاهما بلفظه.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الترهيب عن الأخلاق والأفعال المذمومة رقائق وزهد - ذم سوء الخلق إحسان - المعاصي والذنوب والآثام وما يتعلق بها آداب عامة - الأخلاق المذمومة رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


التواضع والخمول لابن أبي الدنيا (ص: 231)
183 - حدثنا عبد الله بن أبي بدر قال: أخبرنا عبد المجيد بن أبي رواد، عن مروان بن سالم، عن رجل، من أهل الجزيرة، عن ميمون بن مهران قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما من ذنب أعظم عند الله عز وجل من سوء الخلق وذلك أن صاحبه لا يخرج من ذنب إلا وقع في آخر

الترغيب والترهيب لقوام السنة (2/ 92)
224- أخبرنا عاصم بن الحسن ببغداد، أنبأ أبو الحسين بن سوار، أنبأ أبو علي بن صفوان، ثنا أبو بكر بن أبي الدنيا قال: حدثني عبد الله بن أبي بدر، ثنا عبد المجيد بن عبد العزيز، عن مروان بن سالم عن رجل من أهل الجزيرة، عن ميمون بن مهران، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ما من ذنب أعظم عند الله -عز وجل- من سوء الخلق، وذلك أن صاحبه لا يخرج من ذنب إلا وقع في ذنب)) .