الموسوعة الحديثية


- ما مِن مسلمٍ يخرُجُ مِن بيتِه، يُريدُ سفرًا أو غيرَه، فقال حينَ يخرُجُ: بسمِ اللهِ، آمَنتُ باللهِ، اعتصَمتُ باللهِ، توكَّلتُ على اللهِ، لا حولَ ولا قوَّةَ إلَّا باللهِ، إلَّا رُزِقَ خيرَ ذلك المَخرَجِ، وصُرِفَ عنه شرُّ ذلك المَخرَجِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عثمان بن عفان | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 471
التخريج : أخرجه أحمد (471) واللفظ له، وابن أبي الدنيا في ((التوكل على الله)) (45)، والخطيب البغدادي في ((تاريخ بغداد)) (9/145)
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل لا حول ولا قوة إلا بالله أدعية وأذكار - الذكر عند السفر والرجوع منه أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى رقائق وزهد - التوكل واليقين سفر - آداب السفر
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (1/ 513)
471- حدثنا هاشم، حدثنا أبو جعفر الرازي، عن عبد العزيز بن عمر، عن صالح بن كيسان، عن رجل عن عثمان بن عفان، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( ما من مسلم يخرج من بيته، يريد سفرا أو غيره، فقال حين يخرج: بسم الله، آمنت بالله، اعتصمت بالله، توكلت على الله، لا حول ولا قوة إلا بالله، إلا رزق خير ذلك المخرج، وصرف عنه شر ذلك المخرج))

[التوكل على الله لابن أبي الدنيا] (ص70)
((45- حدثنا عبد الله، نا يعقوب بن عبيد، نا هشام بن عمار، نا بقية بن الوليد، نا أبو جعفر الرازي، عن عبد العزيز بن عمر بن عبد العزيز، عن صالح بن كيسان، عن ابن لعثمان بن عفان، عن عثمان بن عفان، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((‌‌ من خرج من بيته يريد سفرا، فقال حين خرج: باسم الله، آمنت بالله، واعتصمت بالله، وتوكلت على الله، ولا حول ولا قوة إلا بالله، رزق خير ذلك المخرج، وصرف عنه شره))

تاريخ بغداد (9/ 145)
4757- سلم بن قادم أبو الليث..... وكان ثقة. أخبرنا أبو عمر بن مهدى أخبرنا إسماعيل بن محمد الصفار حدثنا محمد بن عبيد الله بن يزيد المنادى حدثنا سلم بن قادم وداود بن رشيد واللفظ لسلم قالا حدثنا بقية بن الوليد حدثني أبو جعفر الرازي عن عبد العزيز بن عمر بن عبد العزيز عن صالح بن كيسان عن بن لعثمان بن عفان عن عثمان بن عفان قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم من خرج من بيته يريد سفرا فقال حين يخرج بسم الله آمنت بالله واعتصمت بالله وتوكلت على الله ولا حول ولا قوة الا بالله رزق خير ذلك المخرج وصرف عنه شر ذلك المخرج