الموسوعة الحديثية


- عن سلمةَ بنِ الأكوَعِ قالَ: لمَّا عَدا العُرَنِيُّونَ على غلامِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم وطَرَدُوا الإبِلَ بَعَثَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم في آثارِهِمْ خَيْلًا من المُسلِمينَ أميرُهُم كُرْزُ بنُ جابِر الفِهْرِي … الحديث
خلاصة حكم المحدث : [فيه] موسى ضعيف ولكن تابعه يزيد بن رومان
الراوي : سلمة بن الأكوع | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الإصابة في تمييز الصحابة الصفحة أو الرقم : 3/291
التخريج : أخرجه أبو نعيم في ((معرفة الصحابة)) بهذا اللفظ بزيادة في أخره والطبراني (7/ 6) (6223) وابن مردويه كما في ((تفسير ابن كثير)) (5/ 191) مطولا بمعناه.
التصنيف الموضوعي: جهاد - الشجاعة في الحرب والجبن حدود - حد المحاربين حدود - حد المرتد خيل - فضل الخيل ديات وقصاص - دفع الصائل
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[معرفة الصحابة لأبي نعيم] (5/ 2410)
: 5899 - حدثنا سليمان بن أحمد، ثنا مصعب بن إبراهيم بن حمزة، ثنا إبراهيم بن المنذر، ثنا محمد بن طلحة التيمي، عن موسى بن محمد بن إبراهيم التيمي، عن أبيه، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، عن سلمة بن الأكوع، قال: لما عدا العرنيون على غلام النبي صلى الله عليه وسلم ، وطردوا الإبل ، بعث النبي صلى الله عليه وسلم في ‌آثارهم ‌خيلا ‌من ‌المسلمين، ‌أميرهم ‌كرز ‌بن ‌جابر ‌الفهري، فلحقهم ، فجاء بهم ، فقطع أيديهم ، وأرجلهم ، وسمل أعينهم

[المعجم الكبير للطبراني] (7/ 6)
: 6223 - حدثنا مصعب بن إبراهيم بن حمزة الزبيري، ثنا إبراهيم بن المنذر الحزامي، ح وحدثنا الحسين بن إسحاق التستري، ثنا محمد بن الوليد المدني، قالا: ثنا محمد بن طلحة التيمي، عن موسى بن محمد بن إبراهيم التيمي، عن أبيه، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، عن سلمة بن الأكوع، قال: كان للنبي صلى الله عليه وسلم غلام يقال له يسار، فنظر إليه يحسن الصلاة، فأعتقه، وبعثه في لقاح له بالحرة وكان بها، فأظهر قوم الإسلام من عرينة من اليمن، وجاءوا وهم مرضى موعوكون، وقد عظمت بطونهم، فبعث بهم النبي صلى الله عليه وسلم إلى يسار، وكانوا يشربون من ألبان الإبل حتى انطوت بطونهم، ثم عدوا على يسار فذبحوه، وجعلوا الشوك في عينيه، ثم طردوا الإبل، فبعث النبي صلى الله عليه وسلم في ‌آثارهم ‌خيلا ‌من ‌المسلمين ، ‌أميرهم ‌كرز ‌بن ‌جابر ‌الفهري فلحقهم، فجاء بهم، فقطع أيديهم وأرجلهم، وسمل أعينهم

[تفسير ابن كثير - ط أولاد الشيخ] (5/ 191)
: وقال أبو بكر بن مردويه: حدثنا أحمد بن إسحاق، حدثنا الحسين بن إسحاق التستري، حدثنا أبو القاسم محمد بن الوليد، عن عمرو بن محمد المديني، حدثنا محمد بن طلحة، عن موسى بن محمد بن إبراهيم التيمي، عن أبيه، عن أبى سلمة بن عبد الرحمن، عن سلمة بن الأكوع قال: كان للنبي صلى الله عليه وسلم غلام يقال له: يسار، فنظر إليه يحسن الصلاة فأعتقه، وبعثه في لقاح له بالحرة، فكان بها. قال: فأظهر قوم الإسلام من عرينة، وجاءوا وهم مرضى موعوكون، قد عظمت بطونهم، قال: فبعث بهم النبي صلى الله عليه وسلم إلى يسار، فكانوا يشربون من ألبان الإبل، حتى انطوت بطونهم، ثم عدوا على يسار فذبحوه، وجعلوا الشوك في عينيه، ثم أطردوا الإبل، فبعث النبي صلى الله عليه وسلم في ‌آثارهم ‌خيلًا ‌من ‌المسلمين ‌أميرهم ‌كُرْز ‌بن ‌جابرَ ‌الفِهْري، فلحقهم فجاء بهم إليه، فقطع أيديهم وأرجلهم وسمل أعينهم.