الموسوعة الحديثية


- أنَّ رجلًا جاءَ إلى النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ، فَقالَ : يا رسولَ اللَّهِ، إنِّي نَذَرتُ أن أنحرَ بِبُوانةَ، فقالَ : في نَفسِكَ شيءٌ من أمرِ الجاهليَّةِ قالَ : لا، قالَ : أَوفِ بنذرِكَ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح ابن ماجه الصفحة أو الرقم : 1745
التخريج : أخرجه ابن ماجة (2130) واللفظ له، وأبو داود (3313)، والطبراني في ((المعجم الكبير)) (2/ 75) (1341) باختلاف يسير تامًا.
التصنيف الموضوعي: عقيدة - من أمر بمخالفتهم نذور - النذر فيما لا يملك وفي معصية نذور - الوفاء بالنذر نذور - من نذر في الجاهلية ثم أسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (1/ 688)
2130 - حدثنا محمد بن يحيى، وعبد الله بن إسحاق الجوهري، قالا: حدثنا عبد الله بن رجاء قال: أنبأنا المسعودي، عن حبيب بن أبي ثابت، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، أن رجلا جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، إني نذرت أن أنحر ببوانة، فقال: في نفسك شيء من أمر الجاهلية؟ قال: لا، قال: أوف بنذرك

سنن أبي داود (3/ 238)
3313 - حدثنا داود بن رشيد، حدثنا شعيب بن إسحاق، عن الأوزاعي، عن يحيى بن أبي كثير قال: حدثني أبو قلابة، قال: حدثني ثابت بن الضحاك، قال: نذر رجل على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن ينحر إبلا ببوانة فأتى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: إني نذرت أن أنحر إبلا ببوانة، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: هل كان فيها وثن من أوثان الجاهلية يعبد؟ قالوا: لا، قال: هل كان فيها عيد من أعيادهم؟، قالوا: لا، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أوف بنذرك، فإنه لا وفاء لنذر في معصية الله، ولا فيما لا يملك ابن آدم

 [المعجم الكبير – للطبراني] (2/ 75)
1341 - حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، حدثني داود بن رشيد، ثنا شعيب بن إسحاق، عن الأوزاعي، حدثني يحيى بن أبي كثير، حدثني أبو قلابة، حدثني ثابت بن الضحاك، قال: نذر رجل على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، أن ينحر ببوانة، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: إني نذرت أن أنحر ببوانة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هل كان فيها، وثن من أوثان الجاهلية يعبد؟ قال: لا، قال: فهل كان فيها عيد، من أعيادهم؟ قال: لا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أوف بنذرك، فإنه لا وفاء لنذر، في معصية الله، ولا في قطيعة رحم، ولا فيما لا يملك ابن آدم