الموسوعة الحديثية


- خرَجْنا في سَفرٍ ونحنُ اثنا عشَرَ راكبًا، كلُّهم قد صحِبَ محمَّدًا رسولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ غيرِي، قال: فحضَرَتِ الصَّلاةُ، فتقدَّمَ رجُلٌ مِن القومِ فصَلَّى أربعًا، فقال سلمانُ: ما لنا وللمربوعةِ؟! يكفينا نِصفُ المربوعةِ، نحن إلى التَّخفيفِ أفقَرُ.

أحاديث مشابهة:


- أنه خرج في اثني عشرَ راكبًا كلُّهم قد صحِبَ محمدًا صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وفيهم سلمانُ الفارسيُّ وهم في سفرٍ فحضرت الصلاةُ فتدافعَ القومُ أيهم يُصلِّي بهم فصلَّى بهم رجلٌ منهم أربعًا فلما انصرف قال سلمانُ ما هذا ما هذا ما هذا مرارًا نصفُ المربوعةِ قال مروانُ يعني نصفَ الأربعِ نحن إلى التَّخفيفِ أفقرُ فقال له القومُ صلِّ بنا يا أبا عبدَ اللهِ أنتَ أحقُّنا بذلك فقال لا أنتم بنو إسماعيلَ الأئمةُ ونحن الوزراءُ