الموسوعة الحديثية


- مَن طاف حولَ البيتِ سبعًا في يومٍ صائفٍ ، شديدٍ حرُّه، وحسَرَ عن رأْسِه، وقارَبَ بين خُطاهُ، وقلَّ الْتِفاتُه، وغَضَّ بصَرَه، وقلَّ كلامُه إلَّا بذكْرِ اللهِ، واستلَمَ الحَجرَ في كلِّ طوافٍ مِن غيرِ أنْ يُؤْذِيَ؛ كتَبَ اللهُ له بكلِّ قدَمٍ يرفَعُها ويضَعُها سبعينَ ألفَ حسَنَةٍ، ومحا عنه سبعينَ ألفَ سيِّئةٍ، ورفَعَ له سبعينَ ألفَ درجةٍ، ويُعْتِقُ عنه سبعينَ ألفَ رقبةٍ، ثمَنُ كلِّ رقبةٍ عشرةُ آلافِ درهمٍ، ويُعْطيهِ اللهُ سبعينَ شفاعةً: إنْ شاء في أهلِ بيتِه مِن المُسلمينَ، وإنْ شاء في العامَّةِ، وإنْ شاء عُجِّلَت له في الدُّنيا، وإنْ شاء أُخِّرَت له الآخرةِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : - | المحدث : العجلوني | المصدر : كشف الخفاء الصفحة أو الرقم : 2/341
التصنيف الموضوعي: حج - استلام الحجر الأسود وتقبيله حج - الكلام في الطواف استغفار - أسباب المغفرة قيامة - الشفاعة حج - فضل الطواف
| أحاديث مشابهة