الموسوعة الحديثية


- نحو [الوُضوءُ مِن جَرٍّ أحَبُّ إلَيكَ أم مِن هذه المَطاهرِ التي يَتَطَهَّرُ مِنها النَّاسُ؟ قال: بَل مِن هذه المَطاهرِ التِماسًا لبَرَكةِ أيدي المُسلمينَ]
خلاصة حكم المحدث : منكر
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : المعلمي | المصدر : الفوائد المجموعة الصفحة أو الرقم : 12
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الأوسط)) (794)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (3/ 259)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (8/203)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (2534) حميعا بنحوه مطولا.
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط للطبراني] (1/ 242)
: 794 - حدثنا أحمد بن يحيى الحلواني قال: نا محرز بن عون قال: نا حسان بن إبراهيم الكرماني، عن عبد العزيز بن أبي رواد، عن نافع، عن ابن عمر قال: قلت: يا رسول الله، الوضوء من جر جديد مخمر أحب إليك أم من ‌المطاهر؟ فقال: لا، بل من ‌المطاهر، إن دين الله الحنيفية السمحة . قال: وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يبعث إلى ‌المطاهر، فيؤتى بالماء، فيشربه، يرجو بركة أيدي المسلمين لم يرو هذا الحديث عن عبد العزيز بن أبي رواد إلا حسان بن إبراهيم

[الكامل في ضعفاء الرجال] (3/ 259)
: حدثنا ابن صاعد، حدثنا محمد بن حرب، حدثنا محمد بن عون، حدثنا حسان بن إبراهيم، حدثنا عبد العزيز بن أبي رواد، عن نافع، عن ابن عمر أنه قيل يا رسول الله الوضوء من جر جديد مخمر أحب إليك أم الضوء من المطاهر؟ قال: لا ‌بل ‌من ‌المطاهر إن دين الله عز وجل الحنيفية السمحة. قال الشيخ: ولحسان شيء من الأصناف وله حديث كثير وقد حدث بإفرادات كثيرة عن أبان بن تغلب أيضا عن إبراهيم الصائغ وعن ليث بن أبي سليم وعاصم الأحول وسائر الشيوخ فلم أجد له أنكر مما ذكرته من هذه الأحاديث وحسان عندي من أهل الصدق إلا أنه يغلط في الشيء وليس ممن يظن به أنه يتعمد في باب الرواية إسنادا أو متنا وإنما هو وهم منه، وهو عندي لا بأس به

[حلية الأولياء وطبقات الأصفياء - ط السعادة] (8/ 203)
: حدثنا محمد بن علي بن خنيس ثنا أحمد بن يحيى الحلواني ثنا محرز بن عون ثنا حبان بن إبراهيم عن عبد العزيز بن أبي رواد عن نافع عن ابن عمر قال قيل يا رسول الله الوضوء من خدخد مخمر أحب إليك أم من المطاهر؟ قال: لا ‌بل ‌من ‌المطاهر، إن دين الله الحنيفية السمحة، قال: وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يبعث إلى المطاهر فيؤتى بالماء فيشربه يرجو بركة يدى المسلمين. غريب تفرد به حبان بن إبراهيم لم نكتبه إلا من حديث محرز.

شعب الإيمان (4/ 287 ط الرشد)
: 2534- أخبرنا علي بن أحمد بن عبدان، حدثنا أحمد، عبيد الصفار، حدثنا أحمد بن يحيى الحلواني، حدثنا محرز بن عون، حدثنا حسان بن إبراهيبم، حدثنا عبد العزيز بن أبي رواد، عن نافع، عن ابن عمر قال قيل: يا رسول الله الوضوء من جر مجمر أحب إليك أم من المطاهر؟ قال: "لا، ‌بل ‌من ‌المطاهر، إن دين الله الحنيفية السمحة". قال: وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يبعث إلى المطاهر فيؤتى بالماء فيشربه أو قال فيشرب يرجو بركة أيدي المسلمين.