الموسوعة الحديثية


- أن طولَه –أي عوجَ بنَ عنقٍ – كان ثلاثةَ آلافِ ذراعٍ وثلاثَ مئةٍ وثلاثةَ وثلاثين وثلثًا وأن نوحًا لما خوفه الغرقُ قال له احملني في قصعتِك هذه وأن الطوفانَ لم يصلْ إلى كعبِه وأنه خاض البحرَ فوصل إلى حجزتِه وأنه كان يأخذُ الحوتَ من قرارِ البحرِ فيشويه في عينِ الشمسِ وأنه قلع صخرةً عظيمةً على قدرِ عسكرِ موسى وأراد أن يرضخَهم بها فطوقها اللهُ في عنقِه مثل الطوقِ