الموسوعة الحديثية


- والذي نَفْسُ محمَّدٍ بيَدِه، ليَبيتَنَّ ناسٌ مِن أُمَّتي على أشَرٍ وبَطَرٍ ولَعِبٍ ولَهوٍ، فيُصبِحوا قِرَدةً وخَنازيرَ؛ باستِحلالِهم المَحارمَ، واتِّخاذِهم القَيِّناتِ، وشُربِهم الخَمرَ، وأكلِهم الرِّبا، ولُبسِهم الحَريرَ.

الصحيح البديل:


-  لَيَكونَنَّ مِن أُمَّتي أقْوامٌ يَسْتَحِلُّونَ الحِرَ والحَرِيرَ، والخَمْرَ والمَعازِفَ، ولَيَنْزِلَنَّ أقْوامٌ إلى جَنْبِ عَلَمٍ، يَرُوحُ عليهم بسارِحَةٍ لهمْ، يَأْتِيهِمْ -يَعْنِي الفقِيرَ- لِحاجَةٍ، فيَقولونَ: ارْجِعْ إلَيْنا غَدًا، فيُبَيِّتُهُمُ اللَّهُ، ويَضَعُ العَلَمَ، ويَمْسَخُ آخَرِينَ قِرَدَةً وخَنازِيرَ إلى يَومِ القِيامَةِ.