الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ حينَ يُريدُ أنْ يَخلُقَ الخَلقَ يَبعَثُ ملَكًا، فيَدخُلُ الرَّحِمَ فيَقولُ: أيْ ربِّ، ماذا؟ فيَقولُ: غُلامٌ أو جاريةٌ، أو ما شاء اللهُ عزَّ وجلَّ أنْ يَخلُقَ في الرَّحِمِ، فيَقولُ: أيْ ربِّ، شَقيٌّ أو سعيدٌ؟ فيَقولُ: شَقيٌّ أو سعيدٌ، فيَقولُ: أيْ ربِّ، ما رِزقُه؟ فيَقولُ: كذا وكذا، فيَقولُ: أيْ ربِّ، ما أجَلُه؟ فيَقولُ: كذا وكذا، قال: فيَقولُ: يا ربِّ، ما خَلقُه؟ ما خَلائقُه؟ قال: فما شيءٌ إلَّا يُخلَقُ معه في الرَّحِمِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار الصفحة أو الرقم : 3874
التخريج : أخرجه الطحاوي في ((شرح مشكل الآثار)) (3874) بلفظه، والبزار كما في ((كشف الأستار)) للهيثمي (2151)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (1400) كلاهما باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: قدر - خلق الإنسان وكتابة رزقه وأجله ... قدر - كتاب أهل الجنة وأهل النار إيمان - الملائكة قدر - تقدير المقادير قبل الخلق
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


شرح مشكل الآثار (9/ 488)
3874 - كما حدثنا إبراهيم بن مرزوق قال: حدثنا أبو عامر العقدي قال: حدثني الزبير بن عبد الله قال: حدثني جعفر بن مصعب قال: سمعت عروة بن الزبير يحدث , عن عائشة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إن الله عز وجل حين يريد أن يخلق الخلق يبعث ملكا فيدخل الرحم , فيقول: أي رب ماذا؟ فيقول: غلام أو جارية , أو ما شاء الله عز وجل أن يخلق في الرحم , فيقول: أي رب , شقي أو سعيد؟ , فيقول: شقي , أو سعيد , فيقول: أي رب , ما رزقه؟ فيقول: كذا وكذا , فيقول: أي رب , ما أجله؟ فيقول: كذا وكذا قال: فيقول: يا رب , ما خلقه؟ ما خلائقه؟ قال: فما شيء إلا يخلق معه في الرحم " وقد روى حذيفة بن أسيد الغفاري , عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل ذلك أيضا , مما قد ذكرناه فيما تقدم منا في كتابنا هذا , فغنينا بذلك عن إعادته هاهنا , والله عز وجل نسأله التوفيق.

مسند البزار (كشف الأستار)
(معتمد) (3/ 24) 2151 - حدثنا محمد بن المثنى، ثنا أبو عامر، ثنا الزبير بن عبد الله، حدثني جعفر بن مصعب، قال: سمعت عروة بن الزبير يحدث عن عائشة، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: " إن الله تبارك وتعالى حين يريد أن يخلق الخلق يبعث ملكا، فيدخل الرحم، فيقول: يا رب! ماذا؟ فيقول: غلام أو جارية؟ أو ما شاء الله أن يخلق في الرحم، فيقول: أي رب! أشقي أم سعيد؟ فيقول: شقي أو سعيد، فيقول: يا رب! ما أجله؟ ما خلائقه؟ فيقول: كذا وكذا، فيقول: يا رب! ما رزقه؟ فيقول: كذا وكذا، فيقول: ما خلقه ما خلائقه؟ فما من شيء إلا وهو يخلق معه في الرحم ". قال البزار: لا نعلمه يروى عن عائشة إلا بهذا الإسناد.

شرح مشكل الآثار (9/ 488)
3874 - كما حدثنا إبراهيم بن مرزوق قال: حدثنا أبو عامر العقدي قال: حدثني الزبير بن عبد الله قال: حدثني جعفر بن مصعب قال: سمعت عروة بن الزبير يحدث , عن عائشة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إن الله عز وجل حين يريد أن يخلق الخلق يبعث ملكا فيدخل الرحم , فيقول: أي رب ماذا؟ فيقول: غلام أو جارية , أو ما شاء الله عز وجل أن يخلق في الرحم , فيقول: أي رب , شقي أو سعيد؟ , فيقول: شقي , أو سعيد , فيقول: أي رب , ما رزقه؟ فيقول: كذا وكذا , فيقول: أي رب , ما أجله؟ فيقول: كذا وكذا قال: فيقول: يا رب , ما خلقه؟ ما خلائقه؟ قال: فما شيء إلا يخلق معه في الرحم " وقد روى حذيفة بن أسيد الغفاري , عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل ذلك أيضا , مما قد ذكرناه فيما تقدم منا في كتابنا هذا , فغنينا بذلك عن إعادته هاهنا , والله عز وجل نسأله التوفيق.

الكامل لابن عدي (معتمد)
(5/ 151) 7422 - 7423 - حدثنا محمد بن يوسف بن عاصم البخاري، وأحمد بن محمد بن عبد الكريم، قالا: حدثنا زيد بن أخزم، حدثنا أبو عامر العقدي، حدثنا الزبير بن عبد الله، حدثني جعفر بن مصعب قال: سمعت عروة بن الزبير يحدث، عن عائشة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن الله عز وجل حين يريد أن يخلق الخلق يبعث ملكا فيدخل الرحم فيقول: يا رب، ماذا؟ فيقول: غلام، أو جارية. فذكر الشقاء والسعادة والأجل والرزق، فما شيء إلا يدخل معه في الرحم.