الموسوعة الحديثية


- دعوا الحسناءَ العاقرَ، وتزوَّجوا السَّوداءَ الوَلودَ فإنِّي أُكاثرُ بِكُم الأممَ يومَ القِيامةِ، حتى السِّقطُ يظلُّ مُحبنطئًا؛ أي : مُتَغضِّبًا، فيقالَ لَهُ : ادخُلِ الجنَّةَ. فيقولُ : حتَّى يدخلَ أبواي. فيُقالَ : ادخل أنتَ وأبواك